خرج رئيس البنك من الحظ

0 الرؤى
0%

أهلا أصدقائي، ما أكتبه هو عن إحدى الأحداث في حياتي، والتي قلت أنها قد تخفف من عذاب ضميري.

اسمي لاله، عمري 33 سنة، طولي حوالي 170 ووزني حوالي 75 كيلو.
أنا وزوجي محمود نسكن في إحدى المدن الشمالية وزوجي موظف في شركة خاصة وكنا سعداء وراضيين عن حياتنا وكلانا أناس سريعو الغضب والجنس جعل حياتنا ملونة ثديي 85 وأهم ما جعلني بائسًا هو مؤخرتي الكبيرة، بحيث أينما ذهبت، كنت أُسمر {لأنه لا أحد يعرفني علنًا، أنا أتحدث بقلبي}، وحتى لو لم ينجح الأمر، كنت سأفعل متعة كبيرة وأدفع أكثر، كنت أنا ومحمود نمارس الجنس 3 مرات في الأسبوع، بل وأكثر، وكان محمود يقول إذا لم أرك لمدة يومين سأموت، وأنا أكثر سكران منه كان هذا ملخص حالتي.

في أحد الأيام، عندما عاد محمود إلى المنزل من العمل في الساعة الخامسة، قال إنهم اتفقوا معه أخيرًا لأننا كنا ننتظر قرض الشركة لمدة عام وكنا سعداء جدًا، كنا سنغير سيارتنا ونشتريها 5 نوع 206 مثل سيارة أختي وكنا فخورين بذلك، ولأن محمود لم يكن لديه يوم إجازة ولا يستطيع الذهاب إلى البنك بنفسه، تم الاتفاق على أن آخذ خطاب التعريف إلى البنك في اليوم التالي ليقوموا بالعمل الأولي ويتبع محمود الباقي بنفسه.
عندما استيقظت في الصباح، كان محمود قد رحل. تناولت فطورًا قصيرًا ووضعت بعض المكياج السميك وأنا خارج عندما اتصل محمود وقال أريدك ألا تنام فقلت لا يا بابا ارتديت ملابسي وأنا خارج، اللعنة، لم أكن أمشي. باختصار وصلنا إلى بنك فافيل ذهبت إلى أحد موظفي البنك قلت لي أن لدي مقدمة قرض من شركة معينة أرشدني وقال اذهب إلى مكتب الرئيس لقد وضع مبلغًا كبيرًا طاولة خشبية في زاوية المبنى. تقدمت وسلمت عليه وأعطيته خطاب التعريف الخاص بي، تمامًا كما كنت أعطي الرسالة." نظر إلى جسدي بنظرة استفهام وقال: "من فضلك، من فضلك، من فضلك." جلست على أحد الكراسي، وقال: "حسنًا، هيا." ليس لدينا شركات خاصة وعليك الانتظار. لقد انزعجت وقلت لا بأس. الآن سيعود زوجي لخدمتك، وبينما كان يتحدث، كان يبتسم أحيانًا، وكان من الواضح أنه رجل لديه شهوة الأب المحروقة للفجور. لا بأس، سأخبرك. قلت حسنًا، أعطيت رقم منزلي. قال: أعطني رقم صاحبك، أعطيت رقم محمود، قال إنه لك، فقلت لا، إنه رقم زوجي، قال لا، ألا تريد هذا القرض بعد الآن؟ تريد اتصل على هذا الرقم المكتوب على الورقة لنتحدث عن قرضك قلت موافق وخرجت من البنك كانت الساعة حوالي الساعة 10 صباحا باختصار أحببت البحر ومن باب الفضول اتصلت به من هاتف عمومي لسه سلم عليه قال مرحبا كنت مستنيك وينك جيت العنان ضيعت في كلامه من 3 إلى 4 دقائق، وكان هاتفي في يدي حتى رأسي، عندما رأيت السيد رئيس بنكنا في سيارته الفضية 405 جاء بجواري وأطلق بوقه واتصل بالسيدة فلانة. فقلت: "هل هل تعمل؟" قال لي: "نعم، يجب أن نذهب إلى البنك ونحصل على موافقتك على القرض." ضحك وبدأ في المشي. كما قام بتشغيل بعض الموسيقى الغربية الغبية، وكان يهز رأسه أحيانًا ليقول: الموسيقى وكان يدندن لنفسه، وقال: "عذرًا، ما اسمك؟" قلت، قالت لاله: "اسمك هو نفس اسمك." ابتسمت ابتسامة صغيرة وقالت: "الآن لماذا لا تفتح عينيك؟ لقد غرقت سفينتك." كان ينعي وفاة والدتي التي أحبها بقدر العالم، وتصرفاتي لم تكن تحت سيطرتي، لذلك لم أفهم ما الذي أفعله. كان يفعل. كان أنيقًا حقًا، فقال الكبير: اجلس ارتاح يا عزيزي، وفتحت عيني للحظات، فرأيت أنني جالس مع رجل في بيت فارغ، وفكرت في محمود، و ندمت على عملي كالكلب، أتيت إلى الباب لأرتدي حذائي، صرخت، اتركني، أنا أعمل، قال أبطئ، قال، لا تفعل ذلك، ماذا تفعل، أنا كنت مصابًا بجلطة دماغية، فقلت اتركني، أريد أن أذهب، شيئًا فشيئًا، أصبح صوت صدام أعلى، وسحبني إلى القاعة بقوة كبيرة، وتم إلقاؤي في الداخل، ورفع يده وقال، لا 'مش بتقول اسكتوا يا جيران؟ هو مش فاهم وقالي لو مش عاوزين ما كان عليك أن تجيب أصلا قلت ولما أجبت قال لم تكن كذلك الذي دعاني للقدوم إلى حيث كنت واقفاً، رأيت نفسي سجيناً، أعدك في حسابك يا أبي، أنني رئيس ذلك البنك.
كانت هذه واحدة من ذكرياتي المظلمة في هذا الوقت المظلم.

التسجيل: May 1، 2018

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *