الفكر والتقديس حول عزيزي القير

0 الرؤى
0%

الفصل الأول هو عن الحب والعاطفة والسكر، واعلم يا بني أني أتيت بهذا الفصل لتعلم أن حب القضيب والحب بالقضيب هدف آخر، فاعلم أن القضيب أداة من أدوات أحبه واستخدمه كثيرا مهما قال حافظ عندي سكران مائة ليلة أين بيت الخمر سمعت بيتا من عبيد عن قسوة العصر ليس من ذوقنا أن يكون الجنس في المؤخرة في زماننا هذا يعني أننا محرومون أيضاً من الحب، إذا فعلت ذلك سيجعل الله عصا في كمك، ويا ​​غلام، اعلم أن الجنس أفضل في عيون النساء، أليس كذلك؟ وبالطول والقطر فمن يعرف من هو القضيب فهو الذي يتغنى به الجميع لأنه من الناس الذين يلتقون به ويتواصلون معه المشاهدين العالميين وذوي الشعر الأبيض والفاعلون يعرفون سر هذا السر الكامن على الجميع، قال نشيد: يا سيد ذلك، وأنا وبخت فتاة ذات مرة في غيابها، أزعجني عندما تكون في صحبة الأصدقاء، فأشار، ومثل هذا المتكلم بالجماع حاقد علينا، أيها الأزواج، إذا كان جوهر الجماع هو الحب، ونوعية الجماع ليست جنسية، فليكن، وقد أتيت بكمية من هذه مطولا و القطر أيها الفتى الذي يعرف طريق الحب ويضع يديه على رأس أهل الليل، لكن إذا اضطر الإنسان فلا ينبغي له أن يخاف من رأس اليتيم، إن الجلاق غاية أخرى في حد ذاته، و وسأتحدث عنها في فصل آخر ليس موضوع هذا المقال 8 7 9 84 8 9 81 9 8 1 9 88 8 7 9 84 8 8 8 8 8 8 1 9 81 8 8 7 8 9 88 8 7 9 84 8 9 8 2 8 تابعه قير ابن

التاريخ: نوفمبر شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *