نصيحة للفتيات البسطاء

0 الرؤى
0%

مرحبا عمري 27 سنة أكتب هذه الذكرى لكي تفتح عيون كل البنات البسطاء كان طولي 170 و 56 كيلو لأني كنت رياضية وكان شكلي جميل جدا ووجهي الجميل دائما يجذب الأنظار من الأولاد ولكن لأنني كنت دائما فخورا، لم أكن أحب الاختلاط بالأولاد حتى الفصل الثاني من الجامعة، واكتشفت من خلال زملائي أن أحد الأولاد الذي كان والده يشغل منصبا مهما في الوزارة، سقط في الحب معي ومن هذه الكلمات لاحقني كثيرا وأرسل لي الهدايا وبعد 2 أشهر طبعا كان رجل نبيل جدا وكان مهذبا عاش في الخارج لسنوات عديدة وباختصار كان لقد كانت جذابة بالنسبة لي إلى حد ما. أصبحنا أصدقاء، لقد أحببنا بعضنا البعض حقًا، واحترمنا بعضنا البعض واعتنينا ببعضنا البعض لأنه لم يكن هناك أحد في مدينتنا، وإذا مرض، كنت أتناول له الحساء. وكنت أتناول الحساء ذهبت به إلى الطبيب بسيارتي، خاصة أنه كان لديه إيريون، وكنت أعرف أن حتى المشي كان خطيرًا عليه، كنت أعتني به كل يوم، وهكذا عاد إلى منزله وكنا معًا كل يوم، فقط نتعانق والتقبيل مرت سنة وتكلمنا دفع بالزواج قلت نحن مازلنا أطفال وقال سأسافر إلى الخارج وأدرس وأعمل سأعود بعد 3 سنوات ملأنا استمارات الجامعة معاً درجة صالحة للتطبيق التلخيصي وغادر وأرسل لي في اليوم التالي رسالة عبر البريد الإلكتروني سأنساها هنا، واصل حياتك، لم أصدق أنني خسرت 4 كيلو في يومين، انتظرته لمدة عام حتى أخبرني أحد أصدقائي أنه خلال فترة صداقتي مع علي، كم فتاة أخرى أظهر لي أنهم كانوا معه، الآن يمكنك أن تتخيل وضعي، شعرت أننا عديمي الفائدة، لا أحد يستطيع أن يحبني. صديقي، عرفوني على أشخاص مختلفين لملء فراغ علي، أصبحت صديقا لأحدهم، استغل حالتي السيئة وكانت لدينا علاقة لمدة عام وتركته، ثم أصبحت صديقا لصبي آخر، وحيد الذي كان مظلومًا جدًا في المظهر ومثل لي فيلمًا عندما كنت طفلاً فشل في الحب وكنت حزينًا تمامًا عليه، كانت لدينا علاقة كان شديد الإثارة، وأحيانًا كنا نمارس الجنس 2 مرات في اليوم، وكانت مياهه تأتي متأخرة ، ثم اكتشفت أنه يدخن الأفيون منذ أن كان عمره 4 سنوات، بصراحة كنت مرتاحًا وكنت أقضي وقتًا ممتعًا معه، شعرت أنه يحبني، وأصبحت مهتمًا به، حتى سكب توم الماء واختفى كنت حامل ولم أتمكن من العثور عليه ولم أتمكن حتى من الذهاب إلى الطبيب لأن عائلتي كانت مشهورة والجميع يعرف والدي وبعد 3 أشهر قمت بالإجهاض في مدينة أخرى. رجل وجده وبدأ يهددني حاولت أن أقيم علاقة مع والده الجندي المجهول، لكن الوقت قد حان ولهذا كان يهددني باستمرار، وأحياناً كنت أكتشف أنه كان على علاقة مع صديقته السابقة في نفس الوقت. مثلي وكنت أدخن الأفيون.عندما التقيت بزوجتي، رويت لها القصة كاملة من اليوم الأول. لقد ساعدتني على العثور على نفسي مرة أخرى. كان الأمر كما لو أنني استيقظت من كابوس. بعد كل الأدوية والاستشارات، "أنا أثق بالناس. كان هذا ملخص القصة، لكنني ببساطة كنت غير مخلص لعلي. والعقدة الجنسية لدى وحيد جعلتني أشعر بضعف عمري والآن أقدر السلام في حياتي. أتمنى أن تجد السلام بدون هذه التجارب.

التاريخ: نوفمبر شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *