لقد دفنت علي برجاك

0 الرؤى
0%

مرحبا اسمي سينا ​​عمري 20 سنة طويل وشكله طبيعي الذاكرة التي أريد أن أرويها هي 100 حقيقية منذ أسابيع قليلة حققت حلمي لأول مرة بعد البلوغ ولعبت مع شخص مثلي الجنس. كنت مثليًا عندما كنت طفلاً، لكن الفرح هو هذا. لم يكن لديه الوقت لأنه لا أنا ولا الطرف الآخر كنا بالغين. دعنا نعود إلى الذاكرة. كان ذلك منذ شهر ونصف تقريبًا عندما كنت أخدم في الجيش ولأن قاعدة خدمتي كانت طويلة فقد أصبحت ضابط إطلاق سراح مشروط، وفي إحدى الليالي كنت في مهمة حراسة من الرابعة إلى السادسة صباحًا، أخذت بندقيتي وذهبت ورفضت الأول و الأبراج الثانية، ثم وصلت إلى البرج التالي، الذي كان مع برج آخر خارج المنطقة المسورة للثكنة، لكنهم كانوا داخل منطقة الأسلاك الشائكة للثكنة، إلى برج كان خارج الثكنة. وعلمت أن علي كان يحرس هناك، وكان علي متوسط ​​الطول وفتى وسيم يعمل على متن سفينة وكان جسمه ممتلئًا وجميلًا للغاية، ولم أكن قريبًا منه أبدًا لدرجة أنني أستطيع أن أخبره أنني كنت شهوانية للغاية ليلاً أيضاً وعندما اقتربت من البرج لاحظت أن علي كان يجلس على أرضية البرج ويعمل على هاتفه، فعلمت أنني أستغل الفرصة، فصرخت في وجهه لماذا لم تفعل ذلك؟ لم تتوقف ولماذا أحضرت الهاتف وبعد ذلك هددته بالإبلاغ عنه وتسليم هاتفه للقائد، فقال علي الذي كان خائفًا: يا إلهي، سأفعل ما تقوله، لكن لا تفعل ذلك. "لا تفعل ذلك." هدأت بعد سماع هذه الجملة وضحكت وقلت مهما قال لله، مهما قلت، قلت ربما أريدك، لا شيء. لم يقل، ثم قلت وداعا، هو أخذت بيدي وقالت: "أنا توروخودا، كنت ممتلئًا بالشهوة وكنت متأكدًا من سلامة المكان. قلت ما قلته، لم أصدق ذلك بنفسي. قال علي لا بأس. في البداية ظن أنني أمزح لكن خلعت الكريم وقلت تعال وتناول الطعام علي كان مذهولاً قلت كن سريعاً جاء علي وأمسك بيد كيرمو وأعطاني اللسان ثم قلت أعود وسوف أقبل أنت. استدار علي وسحب سرواله. جاء واستلقيت فيه. بدأ الهواء يضيء. انتهيت من عملي وأعطيته هاتف علي. الآن انتهيت ولا أعرف شيئًا عن علي في كل ذلك لأنه من الطبيعي أننا لم نتحدث مع بعضنا البعض بعد تلك العلاقة.

التاريخ: نوفمبر شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *