جاك مان مع ني ني كير كوتشولو

0 الرؤى
0%

مرحبا هذه القصة منذ شهرين، دخلت عبر الموقع قبل العيد بشهرين، وقرأت الكثير من القصص، عمري 18 سنة وفي السنة الرابعة رياضيات، لكن هذه القصة عن الشتاء. لدي أخت لديها زوج وابن عمره 8 أشهر وأخ عمره 15 عاما، وأعلم أيضا أن علاقتنا جيدة، كان ذلك في أوائل ديسمبر وكنا جميعا مدعوين لحضور حفل زفاف أختي عائلة زوجي لكنني لم أرغب في الذهاب، فضلت البقاء في المنزل والذهاب مع قاسم لإرضاء نفسي، ولم يفعل وكان من المفترض أن أبقى في المنزل وأعتني بأختي متين البالغة من العمر 8 أشهر ني ني أخي رضا كان في المدرسة وبعد ذلك عاد إلى المنزل الساعة 8 صباحا لحضور حصة تقوية باختصار المنزل كان خاليا وأنا الذي كنت حشرة سيئة ذهبت إلى غرفتي واستلقيت على سريري ببطانية. لففت الملاءة على السرير ووضعتها على ساقي وهي ممدودة. فركت تنورتي عليها وكنت مبللاً. سحبت سروالي إلى منتصف الطريق وبدأت في فرك ثديي. عندما فركتها، وضعت البطانية على تنورتي مرة أخرى وكنت أسحبها بالطريقة التي أريدها، كان الديك يدخل بداخلي، كان هناك تنهيدة عالية، كنت حشرة قبيحة عندما ارتفعت صرخة متين، لم أتركها راح بس واصل رفعت سروالي وحضنته مهما هززته ما يسكت هزته وكلمته حتى هدأ طويت البطانية على السرير وجلست، وكنت أهز الطفل أيضًا، وكنت أفرك قضيبي على البطانية، وكان يكافح من أجل تناول الطعام، وأعجبني ذلك كثيرًا، ووضعت ثديي في فمه وبينما كان يمص، كنت أصرخ. و آه و أفرك كسي، و أخرجت ثديي من فمه عندما أضع ثدي الأيسر على فمه، و عندما كان يمص، كنت أشعر بالرضا، وضعته بجانبي على سريري، فركت بسرعة على البطانية حتى كنت راضيا

تاريخ: ديسمبر 7، 2018

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *