الشعور بالرضا أو السوء تجاه السجن

0 الرؤى
0%

_قومي، لنذهب إلى بيت الجدة، حسنًا، آجي، هذا يعني أنها ستأتي إلى بيت أمي، هل يمكنني رؤية وجهها الليلة، مامااااااان_ نعم، أنا على قيد الحياة، أنا هناك، _لا أعرف، استعدي ، هيا بنا. كنا أول من وصل، لم يأت أحد، جميع الأعمام والعمات مدعوون إلى منزل الجدة. وأخيرا، وصل الجميع واحدا تلو الآخر، ولكن الشخص الذي أردته لم يكن هناك. يا عم، لم يفعل لا تجي في نهاية اليوم جاء متأخرا نصف ساعة نصف ساعة مر علي نصف يوم عندما جاء نسيت كل حزني كانت شادور وخبأت كل جمالها تحتها عباءة وعباءة. كنت أتحدث معها لأي سبب. عندما ننظر إلى بعضنا البعض، كنا نبتسم. في تلك اللحظة، كان العالم كله لي. كنت أتحدث معها، لكنني لم أستطع أن أقول لها. مرت تلك الليلة إلى الأبد، عندما كنت أذهب معه، كنت أذهب إلى الباب، كنت أتبع سيارتهم بعيني حتى يختفي القدر، أنا من أستطيع أن أقدم له أن نكون معًا، عمري أربعة عشر عامًا فقط، اعتدت لأقول له ليلة سعيدة لبضع ليالٍ، وعندما شعرت أنني أزعجته بقول ليلة سعيدة، لم أقل أنني تقريبًا محترف في الفوتوشوب وكان أحيانًا يرسل لي صوره للفوتوشوب. لا أفعل ذلك، لم أسمح لنفسي بإرضاء نفسي بصورته، علاقتي بزوجي من طرف واحد، وربما من طرفين، لكني قلت إنني أصغر من أن تكون امرأة تبلغ من العمر XNUMX عامًا مهتمة بي، بينما زوجها يمارس الجنس أو يقيم علاقة مع امرأة متزوجة، الخط باللون الأحمر، لكني لا أستطيع التوقف عن التفكير في تلك الأيدي أو تلك الشفاه، تلك الأرجل، لا أعرف ماذا أفعل ، العلاقة ليست قريبة جدًا، ليست بعيدة جدًا، شعور يخبرني أنني أقرب إليها من بقية بنات أخ زوجها، جئت لأنني أعتذر لأن كتابتي لم تكن جيدة، على أي حال، لدي طفل الذي لا يزال يكتب

التاريخ: يوليو شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *