ذكريات كوني

0 الرؤى
0%

عندما تكون طفلاً، تجذبك العديد من الألعاب، ففي المرحلة الإعدادية كان هناك شخص يداعب مؤخرتي وقد أعجبتني، واستمرت هذه اللعبة حتى أصبح هناك منزل مدمر خارج المدرسة، وقام بفرك عضوي وقال أنني أحب كستي البيضاء والناعمة. كما خلع سرواله وأظهر لي قضيبه وقال ارجع واسمحوا لي أن أستلقي على كسك. شيئًا فشيئًا فعلنا هذا أكثر فأكثر. كان يتصبب عرقًا، باختصار قال استلقيت ونمت، قلبي كان ينبض بسرعة، أنزل سروالي وبصق بيده على ثقبي، كان يؤلمني وكنت خائفة، هدأني ونمت مرة أخرى، بصق ووضعني قضيبه على جحرتي وقال لي استرخي وأغلق ذراعك بنفسك، ذهب قضيبه وتنهدت، أعلم أن مؤخرتي كانت تؤلمني، ذهبت إلى المنزل وأصبع مؤخرتي ليلا ونهارا كنت أفعل ذلك في زجاجة من المشروبات الغازية، وفي أحد الأيام لم أضع إصبعي على ثقبي، لقد كنت أشعر بحكة شديدة لدرجة أنني اضطررت إلى حكه حتى أمام أصدقائي وضيوفي. كنت في المدرسة الثانوية وكنت أشعر بالخجل من فقدان كرامتي. ذهبت إلى مدينة اخرى اردبيل وبحجة شراء سروال في بوتيك اخترت سروالي وذهبت الى غرفتي لم تعرف لماذا جبت قلبي الى البحر قلت هل تريد رقمي انا. سأكون هنا لمدة يوم واحد، أخذت رقمي، أخذت رقمي، ذهبت إلى بيت الضيافة، اتصلت بها، يوجد حمام بجوار بيت الضيافة، قبلتها، وقلت إنني أريد أن أحصل على إقامة جيدة الوقت ذهبنا إلى حمام بيت الضيافة، ذهبت إلى المرحاض مع فتحة مؤخرتي، نظفت الخرطوم بالماء الفاتر حتى لا يخرج البراز، ذهبنا إلى بيت الضيافة، أغلقت الباب، وضعت أغطية السرير وقلت تعال بجانبي، نمت على جانبي، قلت عانقني، فعل الشيء نفسه، وارتفع قضيبه ببطء، كنت أشعر بحرارته على مؤخرتي كما لو كانت ستنفجر، وكنا نمت على بطني، وبصقت في جحرتي وقلت: "هل ستضع قضيبك في جحرتي، أريد أن أفعل ذلك بنفسي، وقد فعل نفس الشيء في جحرتي، ودفعت مؤخرتي إلى الخلف، و ابتلع قضيبي، وأكملته، وقلت له أن يخفض ظهره، وشعر عندما يريد أن يخرج قضيبه، وشددته وعندما كان طليقًا، رأيت أن حلماتي كانتا صعبتين وأنا كان يسخر من مؤخرتي لأنه كان فارغًا، وعندما كان يمشي ذهابًا وإيابًا، كان يرتجف وكان يتنفس بشكل أسرع وكنت أستمتع به لأنني كنت أعرف أن الماء سيأتي، لكن الماء خرج مني في وقت سابق مع مبلل قليلاً، عندما سكب الماء في مؤخرتي، أخبرته أن يحضر لي كس الخاص بك ولعقته حتى يستقيم مرة أخرى ويضاجعني مرة أخرى. الآن أريد أن أعطيه الحمار. بواسطة كوني

التاريخ: أغسطس شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *