ذكريات سيئة لأمي

0 الرؤى
0%

مرحبًا ولا تقلق، أنا أرشام، عمري 20 عامًا، أنا شخص خالي من الهموم، لا أهتم بالحياة على الإطلاق، لا أريد أن آخذ الحياة بجدية، هذه القصة من الصيف الماضي، والدتي امرأة محجبة وسمينة جدًا، كنت مرتاحًا معها جدًا منذ أن كنت طفلاً، لدرجة أنه كان يمسك معصمي عدة مرات وهو يلكمني، لكنه لم يتشاجر، لقد غادر ولم يفعل. قل أي شيء. لقد كان صديقًا لصبي يبلغ من العمر 4 عامًا لمدة 22 أشهر تقريبًا. لقد تحققت من هاتفه عدة مرات وشاهدت رسائله. كان هناك وقت أرادوا فيه رؤية بعضهم البعض وكانت والدتي ترتدي سراويل ضيقة مع جوارب رقيقة وخرجت.كنت خاملة في المنزل حتى سمعت صوت الباب ودخلت والدتي المنزل.كان مثارا ودخل سريعا إلى الحمام حتى لا يتسخ السجاد.ذهبت إلى باب المنزل. الحمام لأن أمي كانت متوترة ومنزعجة للغاية. في البداية جلست على الكرسي وخلعت جواربها ورمتهم علي. وقام وخلع سرواله، كان قميصه مبللاً، وخلع قميصه- قميص ووشاح اعتقدت أن شيئا سيئا قد حدث له أو أنه نام سألته عن السبب لماذا يوجد ماء في جواربك لماذا قميصك مبلل خارج السيارة فقط لعق جواربي وبعد أن فركتهم بباطن قدمي، جاء الماء وانسكب على جوربي، ثم قام بتقويمهما مرة أخرى لمدة نصف ساعة حتى أصبحت عارياً، وقدمت ساقي، وطوى طرف جوربيه، و عندما فعل ذلك، كان الماء مرة أخرى. لقد أتى ولم يخبرني، لقد أفرغه على الفور، وبعد ذلك لم يكن لديه كلب صغير ميت، لقد حذفت رقمه هناك وأخذني، و ضحكت عليه وهو يزداد توتراً وقام ليخلع قميصه، فخرج الماء من جسدها فقالت: انظري، إنها مليئة بالماء، والآن كيف يمكنني تفريغها؟ اسفنجة من جوربها وأغلقت الباب حتى تتمكن من الاستحمام.

التاريخ: أغسطس شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *