أخذت صديقتي الشمالية

0 الرؤى
0%

كنت قد اصطحبت صديقتي إلى الشمال، وعندما وصلنا في الصباح الباكر، كانت تحضر الغداء وتعد غداء لذيذا، وبعد أن تناولنا الإفطار وغسلنا الأطباق، جاءت لتجلس، عضضت شفتيها، ثم أرسلتها إلى الطابق السفلي لتأخذ قضمة مني، وسكبت الماء في فمها، ووضعت يدي على كسها، وبدأت تكافح وتتشنج. كنت أستدير عندما بدأ بالبكاء وتوسلت إليه بأن أريده الجنس ميليسا اه اريد الجنس اريد شخص قلت في اذنه لا اعرف في الجنس انصدمت دفعت يدها للوراء وقالت لا ليس هذا الحال وانحنت نحوها فتحتها وبصقت عليها. تأوهت وبدأت في فركها مرة أخرى. كافحت من أجل وضع إصبعي فيها على الأقل لكنها لم تستطع. قبلتها وقلت لها أن تعود، تحمست وضحكت واستدارت. وأعطتها كسها، ما أجمل المنظر الذي صنعه الهواء، داعبت قبلتها بيدي وذهبت إلى فتحة كسها وبدأت تذهب مع جحرها، قفزت وابتعدت عني وقال: إحسان، ماذا هل تفعل؟ أنا لا أهتم." ضحكت عليه وقلت: "حسنًا يا عزيزي، لا تخف." جاء إلي وأخذ الموقف السابق مرة أخرى. اتركه، لكنني كنت أمسك ساقيها بقوة ولم أتركها تذهب إلى رقبتها وأذنيها التي كنت أعرف أنها حساسة للغاية وبدأت ألعقها وسرعان ما استرخت وهدأت دفعته وركلته وفتحت مؤخرته صرخ حتى قفزت الكهرباء من رأسي وسقطت، ركضت ميليسا أيضًا من جانبي وذهبت إلى الجانب الآخر من الغرفة، وكما أخبرتها، قمت بسحب ساقيها إلى غرفة النوم وألقيتها على السرير. السرير. أمسكت به وسحبته وقلت: "جيندي، هل ستضربني بشدة حتى تفقد الوعي، ثم ستعطيني مؤخرتي مثل جيندي، كان يبكي ويصرخ، لقد ارتكبت خطأ، جئت إلى السرير. شمال اتركه انزل عن راسي لن أبقى معك بعد الآن صوت صراخه وبكائه كان يضايقني كنت أحاول أن أمسك الحزام بقوة في يدي وأضرب الضربة الأولى توقف صوته فقط صوت بكائه اداروا وجهها وهي تبكي اكثر التفتت لها ووضعت رأسي على فتحة كسها وضغطت عليها صرخت واحدة تلو الاخرى دون الالتفات لصراخها كانت تبكي لم تستطع لم تعد تصدر صوتًا وكانت ترتجف، وكان الدم يخرج من كسها، وقمت بضخه للخارج بسرعة، وكان الأمر صعبًا للغاية، لم أمارس الجنس بهذه الطريقة من قبل، ضربت مؤخرتها بيدي، وأمسكت ثدييها من تحت ثدييها، وقمت بضخهما بقوة في كسها، وأفرغته ووقعت على الفور، وكان منزعجًا للغاية، ثم احتضنته وأخذته إلى الحمام

التسجيل: سبتمبر 29، 2018

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *