الحياة أو العذاب

0 الرؤى
0%

منذ أن فتحت عيني كنت في عائلة كان هناك شجار وشجار، كنت أتعرض للضرب والصراخ وحتى طعن والدي، لقد أعطاني قيمة، ومرت حتى وصلت إلى سن المدرسة الإعدادية وذهبت إلى في المرحلة المتوسطة وجدت صديقا هناك كان أجمل طفل في المدينة لكنه لم يكن لديه أي علم تقريبا وأخيرا انتهت فترة تواجدي معه وتم قبولي في المدرسة الثانوية الحكومية النموذجية وكنت في السنوات التسع الأولى عندما أرادت إحدى صديقات أحمد المشتركة في المرحلة المتوسطة، والتي كانت تتابعني بشدة، أن تقترب مني، وكانت ابنتي أحمدة تأخذ مني إحصائياتها، وأجيب عليها، وبعد بضعة أشهر، هذه الفتاة وقعت في حبي وقالت إنها تحبني، مع تلك الفتاة جعلتني أتقرب من أحمد كل يوم، وعلى حد قولها أصبحت عالمه، ومن دوني لن تذهب إلى أي مكان، ولا حتى المدرسة حتى أنها كانت تنتظرني عند الباب لمدة ساعة حتى نتمكن من الذهاب معًا، لكنني لم أكن أعلم أن هذه مجرد رغبة عابرة، فهمت بعد ثلاث سنوات، ظلت تلك الفتاة ترسل لي بعض الصور كل يوم. شهر. كان أحمد. لأنني أحب أحمد، تحملت هذه المسألة حتى هذا العام، عندما ذهبنا إلى فصل امتحان القبول المختلط في الصيف، ووقع أحمد خان في حب فتاة شقية، وبسبب ذلك، "صفعني مائة مرة، وكذب ألف كذبة، سلبت شرفهما. على أية حال، علاقتي بأحمد كانت مثل زميلين في الصف، وليس حبين. والآن أصبحت حياتي وحيدة ومستقرة مرة أخرى. لقد أصبحت شخصًا متدينًا أحبك يومًا وتجعد يومًا وبقيت مع جير وأجادل والدي وأهمل وأستجدي الحب، كل كارثة وجرح رأيته هو كل خطأ والدي، لذلك انتبهوا أكثر لأطفالكم حتى لا يشعروا بالعاطفة والوحدة مثلي ويعتمدوا على أي تراب.

التاريخ: نوفمبر شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.