الاتصال الجنسي بيني وبيني

0 الرؤى
0%

مرحبا أصدقاء غول هذه القصة حقيقية تماما لا أريد أن أكتب خيال هذه الأحداث التي أقولها كلها حقيقية حدثت لي خالتي كان أعزب ويسكن في إحدى قرى الشمال عشت أنا وعائلتي في مدينة كانت في نفس القرية، وكنا نذهب دائما إلى قريتي في العطلات، كان عمري في ذلك الوقت 84 عاما، وبسبب البلوغ والمشاكل الجنسية، كنت أضطر إلى ممارسة العادة السرية، وأحيانا ذهبنا لقريتي بالليل، كنت أقيم هناك، أخرج مع صديقتي، وبالليل أجيء إلى بيت جدي، كلهم ​​ينامون معاً، وكنت أنام بين خالتي وجدتي، العمة أكرم دائماً كنت أنام في سترة وشورت قطني، وعندما أنام بجانبها، أصبح آفة وألمسها، ولم تقل شيئًا، حتى لو وضعت قضيبي على قدميها. ذهابا وإيابا، وعندما يأتي الماء، كنت أسحب تحت المرتبة حتى الصباح، يجف الماء، لكن عمتي لا تريدني أن ألمسها، وكان قوام عمتي هكذا: كان طولها 85 سم، كان وزنها 25 سم، وكان طول ثدييها 16 سم، وهناك كنت أضع نفسي مع جسد خالتي بطريقة تجعلها تنام، وأرفع طية صدرها من روزابورت أو شورت، كنت في حفل زفاف وأنا "جاءت في الليل سكراناً، رأيت دمائهم على الشرفة، يحاصرون البعوض وينامون. عمتي أكرم كانت ترتدي قميصاً من الدانتيل الأسود وحذاءً أسود، وكانت نائمة بجوار جدي وجدتي، وخيمة نائمة تغطي نصف جسدها. أذهلني هذا المشهد شعري شد مثل الخيارة وصرت حشرة خرجت من الغرفة بسرعة وجدت بنطالا فارتديته جئت لأنام بجانبه جدتي استيقظت لحظة وقالت: "نافيدجان، متى أتيت؟" قلت: "لقد ذهبت إلى حفل زفاف فلان. لقد جئت الآن." قالت: "حسنًا يا ابني، اذهب إلى النوم. بعد وبعد دقائق قليلة، بدأت ألمس مؤخرة عمة أكرم البيضاء، والتي كانت تظهر من خلال شورتها." كانت سوداء، وكان شكلها غريب، كانت تقودني إلى الجنون، وكان قلبي ينبض بسرعة، وكنت متوترة للغاية، كنت حار جدًا، أردت أن أضاجع عمتي أكرم، لكني لم أستطع، باختصار، بدأت أفرك مؤخرة عمتي البيضاء ببطء، وأخذت قضمة صغيرة، وسحبت يدي مرة أخرى، ووضعت يدي في مؤخرتها، وبللت مؤخرتي وتعلقت بها ببطء ووضعت قضيبي على شعر خالتي السمين والأبيض ولما شبعت غفوت ورأينا بعضنا البعض لم يأت إلى نفسه لم يقول أي شيء، ثم حدث مرة أخرى، ولكن لم يتم الإعلان عن ذلك حتى تزوج وكانت هناك مسافة بيننا، وحتى الآن، عندما نرى بعضنا البعض ونقبل بعضنا البعض، لا ينظر إلى بعضنا البعض ويشعر بالخجل. شكرا لك على ازعاجي وحديثك معي هل قرأت خالتي أكرم تذكرها جيدا كانت تكتب في أغلب الأوقات عندما كنت أشبع نفسي معها

تاريخ: كانون 8، 2019

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *