أحب لعبة صديقتي

0 الرؤى
0%

مرحبا اصدقائي لقد اكتفيت من هذه الشهوانية قرأت قصتكم قلت لنفسي يجب أن أكتب عن علاقتي الأولى معكم لذلك بدون أي قصائد إضافية سأذهب إلى النقطة الرئيسية عمري 18 سنة عمري سنة، اسمي محمد رضا، وكنت أحب ابنة خالتي التي تكبرني بخمسة أشهر، واستمرت علاقتي حتى السنة الثانية في المدرسة الثانوية، حيث كنت أتعامل معه بشكل جيد جداً، وأعطته لنفسي السماح على الأقل أن أخبره بمشاعري على الأقل أرتجف ليلاً مع ألف جبان ومقدمته الصينية أخبرته عن مشاعري لكنه لم يرد أقنعته أن يكون صديقي بالكثير مناشدات كنا معا لمدة عام وافق فقط على إعطائي حظ بيضتي، لم يتم ترتيب المكان على الإطلاق حتى توفي أحد عائلتنا من الدرجة الأولى، عائلتي بأكملها كانت في الحفل، كان بحجة كتاب، جاء بعد نصف ساعة، كان يجلس على سريري، لم أستطع أن أذهب إليه أو أقول أي شيء، فأخذته إلى النهاية، قلت: "أنت لم تأتي هذه المرة، لماذا لا" "ألا تفعل شيئًا؟" وقف وقال بخجل لا. نظرت في عينيه، وأمسكت بيده، ووضعت شفتي على شفتيه، يا فتى، يا لها من شفتين ساخنتين، لم أصدق ذلك على الإطلاق. أخذت ملابسها وفركت ثدييها، ثم وضعت يدي تحت ملابسها وبدأت أفرك ثدييها في نفس الوقت، قاومت، أصبحت غير مبالية، عانقتني بقوة، قبلتها، رفعت ملابسها ورأيت ثدييها الصراحة كانت زعلانة اعتذرت منها، كانت قد وضعت مرحاضها على جسدها، ووضعت يدي بقوة على جسدها، ولمست جسدها كله من تحت، ما عدا كسها. حتى مددت يدي إلى كوبها، كان ذلك ذروة شهوتي، لكنه لم يقبل، كان يفركه على سروالي، ثم لم يفتح عينيه مثل رجل مخمور، كانت شهوتي تتزايد باستمرار وكنت أعانقه من أعماق قلبي وأفركه، كنت أسمع قلبه ينبض بسرعة، أرادني أن أنهي عملي، فتركته يذهب، ثم قال شيئًا، غادر، ذهبت لأقول وداعاً له، ذهبت إلى الحمام، وأعطته أفضل صفعة في حياتي، وما زلت أقول له، يقول لا، المرتين كانتا أكثر من اللازم بالنسبة لي، باختصار، كانت هذه علاقتي الأولى مع الجنس الآخر لا أستطيع أن أسميها قصة بل أسميها ذكرى أخبرتك بها يا صديقي إن كانت جيدة أو سيئة أو قبيحة أرجوك سامحني أنا عبدك يا ​​علي مكتوب

التاريخ: أغسطس شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *