اسعد يوم في حياتي مع محمد

0 الرؤى
0%

مرحبًا، أنا كيميا، عمري 20 عامًا، طولي 174، وزني 65، ساقاي مستقيمتان وشعري بني، أنا أعتبر جميلة بشكل عام، أريد أن أحكي لكم قصة ممارستي الجنسية مع صديقي محمد. "كنت على وشك الوصول إلى المنزل، أغلق الباب، وعانقني بإحكام هناك خلف الباب. يأكل ثديي. ثديي ليسا كبيرين جدًا، لكنهما أبيضان وقاسيان. أكلهما وأنا على وشك النوم. "جاء إلى سريري ونام. أكل أذني ورقبتي وشفتي وثديي. ثم خلعت شيم كيميا سروالها وسروالها وجلست لأكل قضيبها. أخبرتني من قبل أن طولها 17 سم في بلدي يدي أخذتها في يدي، أكلت بيضته وضاجعته، كنا سكارى وكنا نائمين، فتح ساقي، وفتح فمه، وكانت يدي على صدري، وكان يضغط علي، وأنا كان يصرخ من المتعة كنت أعطيه محمد أكله يا محمد إنه لك يا سيدي كله أنا أموت جسدي يدق بشدة ارتجفت ورضيت ثم قالت كيميا أريد أن اللعنة عليك، أريد أن أدير ظهرك، مثير، لا بد لي من خلع ملابس والدك اليوم، فهو مجنون، وقفت على أربع، فتح مؤخرتي، حاول فتحها بإصبعه، شعرت بحرقان، لكنني لم أقل شيئًا، حتى يكون الأمر سهلاً، أحضره على الطاولة ودهن كسي، ثم أدخل قضيبه في مهبلي، وضغط على فتحتي، لقد آلمني كثيرًا، وكان يرتدي مكياجًا -فوق كان يضغط بقوة وكنت أصرخ، قال: "ملك من؟"، وبمجرد أن بدأ يدفع للأمام، خف الألم قليلا، ولكن كان لدي إحساس بالحرقان. كان محمد يجلس على مؤخرتي، كان قال: جوفون، كان يفعل ذلك، كنت أتألم، حتى أدخله بسرعة، وبخ، وأخذ قضيبه أمام فمي، ورش الماء على وجهي وشفتي، وأكلت قضيبه، كان الجو حارا، وكان مستلقيا على سريري." وسحبني إلى ذراعيه، وداعب شعري وعض شفتي بهدوء، وقالت كيميا: "لن أتخلى عنك، أنت لي، سيدتي."

تاريخ: يناير 11، 2020

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *