ليز في الفندق مع نازانين XNUMX

0 الرؤى
0%

في الليل كنا نجلس على رمال الشاطئ الرطبة، وكان حولنا عدة أشخاص، الابنة وابن عائلة الأطفال الصغار، كنت قد وضعت رأسي على أكتاف نازانين ويده على كتفي. فرك القرفة على صدري وفوق معطفي، ثم أخذ يده من تحت فستاني إلى صدري وأخذ طرف القرفة بين إصبعيه وقام بتدليكه، شعرت بالسوء الشديد لدرجة أنني شعرت أن الجميع يسمع تنفسي ، لكنني شعرت بالارتياح لدرجة أنني لم أستطع الاحتجاج. لقد أمسك بي وأنا أفرك قبضته. كنت في مزاج شهواني عندما لاحظت أن شيئًا ما كان يتحرك تحت شال النازي. حسنًا، عندما نظرت بعناية، رأيت أنه كان كذلك أفرك صدري بتلك اليد، لنعود إلى الفندق، عملنا خطير، أرجوكم يا الله، اتركوه بسرعة، بمجرد أن أغلقنا باب غرفتنا، وقعنا في تقبيل بعضنا البعض أثناء خلع ملابسنا و يأكلون شفاه بعضهم البعض. جاء على جسدي ورفع يدي وقال: "يا مهووس، أريد أن أعاقبك الليلة، سأقوم بسحب كل الماء منك. لم يمنحني الوقت لأفعل ذلك". "الإجابة. استدار ونام. وضعوا جسده الساخن على ظهري، وحرك لسانه الساخن لأعلى ولأسفل الجزء الخلفي من رقبتي. كنت مضطربًا تحت توتر الشهوة الشديدة، وكان يتجاهله، كان يداعبني بهدوء جنوني سحب لسانه من رقبتي حتى فتحه على خصري ومد يده على خصري كان مبللاً كان يحرك إصبعه ببطء لأعلى ولأسفل أردت العودة ووضعه في فمه، لكنه لم يتركني، بينما كنت أرفع فخذي لأعلى ولأسفل من الخلف بشهوة، حرك رأسه إلى مهبلي وضربه بطرف لسانه، كان شعورًا رائعًا. سحب لسانه من أعلى مهبلي إلى أسفل، فتحه ودخل إلى الداخل، استدرت وفركت ثديي، أخذ إصبعًا إلى فخذي ووضع إصبعًا في كسي وكان يتحرك ذهابًا وإيابًا "التوتر الساخن لشفتيه، ذهابا وإيابا يده، كل هذا سلب القدرة على الاهتزاز والاهتزاز. ومع ذلك، كنت أستمتع بنفسي. نظر إلي جارفاند ووضع شفتيه على شفتي، وعض شفتي. بكل قوته ويضع لسانه في فمي كان يفرك ثدييه على ثديي وكنت أقبله كان يعض ويعض في فمه صوت أنفاسي ملأ الغرفة عندما ذهب إلى كسي "سحب يده ببطء وفتح فمه. وضع شفتيه على كسى وسحب كسى إلى فمه وكان يأكله بسرعة. كنت أشعر بالجنون. كنت أضغط برأسه على كسى. بينما كان يأكل كسى ويحرك اصبعه ذهابا وإيابا كان يأكل كسى وكنت أحفزه أكثر بالآهات والآهات ويأكل ارتعاش جسدك عندما أحس بذلك عانقني بقوة ووضع رأسي على خاصرته كنت مخدراً في صدري، ولكن عندما وضعت ثدييه أمام فمي، رأيت كيف وخز طرفه من شدة الشهوة، وبسبب زيادة ضربات قلبه أثارتني مرة أخرى.

التاريخ: مارس 7 ، 2020

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *