قصة أصبحت امرأة

0 الرؤى
0%

مرحبا انا مهشيد، أول جنس تمارسه الفتاة، خاصة عندما تفقد عذريتها في تلك العلاقة، مهم جدا بالنسبة لها ولن تنساه أبدا، نشأت في شيراز وذهبت إلى الجامعة، كان لدي صديق، "ربما أكثر من اللازم، ولكن لم تكن هناك علاقة متينة في حياتي. وبما أنني لم تكن لدي علاقات قوية، لم أمارس حتى الجنس حتى ذهبت إلى العمل. كنت فتاة عنيدة. كنت دائما أختار وظيفة مناسبة تماما" ذكوري بما يتوافق مع شخصيتي، وفي الواقع لم يكن لدي زميلة أنثى على الإطلاق، لقد تم تعييني وكم حاولت أن يراني، لكن كل فتاة مهما كان رجلا لا تزال لديها بناتي مشاعر. صبي يبلغ من العمر 27 سنوات، بعد فترة، أتيت إلى طهران بسبب بعض المشاكل العائلية. جئت إلى طهران وانخرطت في العمل والوحدة جعلتني قريبًا من مديري. هكذا اعتقدت أنه بعد فترة سنة من الصداقة وسلسلة من الجنس غير المكتمل، التقى بشخص ما وفعلا خانني، يجب أن أهرب وأعود إلى مسقط رأسي، حيث والدي، أحضر صديقته التي كانت والدة أحد زملاء ابنه، إلى المكتب، وحتى أنني اضطررت لتناول الغداء معهم على نفس الطاولة. ومرت بضعة أشهر، في عيد ميلادي، أخبرته أنني أريد خوض تجارب جديدة. وبسبب عيد ميلادي، قال لي أن أشرب من أجل المرة الأولى. لقد اصطفهم جميعًا وشربت 10 أكواب من الويسكي الأسود والأبيض لأول مرة في حياتي. لقد ذهبت بالفعل من قبل، لذلك لا داعي للقلق بشأن جيزي، لقد شربنا، وقالت لي أن هذا الوقت أريدك أن تسكر حتى نسكر، وقبلتني بقوة أكبر أمامي، وعلى الرغم من علاقتهما، إلا أنني مازلت كما هي، وقال إنه يحبني بقدر حبي جسم رشيق ورشيق، عندما أكون قويا وطويلا في الاجتماعات تثيره عيناه الثاقبتان، ذهبنا إلى سريره وبدأ يأكلني، باستثناء جسدي الحار والأخضر، طبعا كان أبيض اللون وبدون شعر، كان كان يلمسني وكان يجعلني أكثر سخونة. كنت مبللاً بالفعل. لم أفهم متى دخل قضيبه إلى الداخل للحظة، لكنه كان يفرك ثديي عندما قال: "أريد أن آكل شهوتك". مصه. كنت مجنونا. لقد أحضرته. أردت أن آكله. عندما رأيته، شعرت بالخوف. صرخت. لماذا فمك ممتلئ؟ لقد فوجئت. كنت في حالة سكر. قفزت. قفزت. ذهبت للحمام كنت خائفة رجلاي كانتا مليئتين بالدماء ولما خرجت خرجت من الحمام كأنها نصف مليانة بالدم السرير كان أحمر قال إنه لم يرى أو لا سمعت عن عذرية كهذه. أصبحت امرأة. كنت أبكي فقط. كان خائفا. في سن 7، هذا ما يجب أن يحدث. على أي حال، جاء ليتقدم لخطبتنا وتزوجنا. لا أحد يعرف كيف أصبحت امرأة، أنا وحيدة، متعبة وخائفة.

التاريخ: يوليو 29، 2022

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *