تدليك زوجتي

0 الرؤى
0%

مرحباً يا أصدقاء سهواني الأعزاء، هذه الذكرى التي أحكيها لكم حقيقية تماماً وقد حدثت في شهريوار عام 94. أنا علي، 34 عاماً، وزوجتي مريم، 30 عاماً، طولها 165 ووزنها 60 كيلو، صدرها مقاسها 80 ومقاس خصرها 40. نحن متزوجون منذ 6 سنوات، يمر ومن البداية كنت أتحدث معها عن ممارسة مريم الجنس مع رجال غريبين، فهي لا تمانع على الإطلاق، لكنها لم تنجب الشجاعة للقيام بذلك، وكنت أخشى أيضًا أنني عندما أمارس الجنس معها، كنت أتحدث دائمًا عما ستفعله إذا كان هناك رجل آخر وكيف يمارس الجنس مع مريم، وعرضت عليه عدة مقاطع فيديو على الإنترنت الجنس الثلاثي وتدليك المرأة من قبل الرجل، حتى اقتنع أخيرًا بأن يأتي مدلك ذكر إلى منزله ويقوم بتدليكه. كنت أتحدث عن تدليك زوجتي والسعر وأشياء من هذا القبيل. أخيرًا، رتبت مع شخص اسمه ماجد يعود للمنزل الساعة 8 مساءا، قبل ذلك ذهبت مريم إلى الحمام وطلبت مني مساعدتها في إزالة شعرها غير المرغوب فيه، لم أصدق أن لدي شعر على ظهري وخصري، أحلق وأبيض شعري. وجه الزوجة حتى يأتي رجل غريب ليسلكها باختصار صارت تنظف واستحممت لبست قميص وشورت وانتظرنا ماجد يأتي الساعة 8 جاء ماجد كان أقصر من مريم و كان نحيف وفي يده كيس ولما فتحه كان سرير المساج عادي سلام عليك وفتح السرير وراح يغسل ايديه مريم تعرت بمساعدتي ونامت على بطنها بحمالة صدر و شورت، جاء ماجد إلى السرير، دهن يديه بالزيت وبدأ، بعد أن قام بتدليك أكتاف مريم ورقبتها، وبعد دقائق قليلة، فتح حمالة صدر مريم وطويها، وبعد نصف ساعة، خلع قميص مريم أيضًا. مشهد مثير جدا فتحه وقام بتدليك أرجل مريم بسهولة شديدة وبعد ساعة قام بقلب مريم وكانت مريم مستلقية عارية تماما على السرير وماجد أيضا يفرك يديه بالزيت ويدلك صدرها وبطنها وجوانبها وساقيها "والأهم من ذلك كله ساقيها. وكانت مريم هي التي تحصل على التدليك. وأنا أيضا كنت آتي بانتظام إلى الغرفة ونظرت وخرجت. وبعد ساعة ونصف سمعتهم يتحدثون وبعد دقائق خرج ماجد و قالت خلص مريم كمان دخلت الحمام وماجد كمان غسلتها وسكبت لها عصير فواكه وتكلمنا شوية وأعطيتها المال وخرج ماجد وسواء فعل ذلك أم لا ضحكت مريم ولم تقل شيئًا، ولم تفعل شيئًا، بعد تلك الليلة، كلما مارسنا الجنس معًا، أشيد بماجد وأذكر اسمه حتى تتمكن مريم من التعامل معه بسهولة أكبر، هذه المرة خليها تكتفي يد ماجد لكنها لم تقبلها حتى الآن، أحيانا أتذكر المشاهد التي رأيتها وأغضب، وأحيانا أضحك على ذكريات ذلك اليوم.

التاريخ: يوليو 29، 2022

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *