مدمن على الجنس

0 الرؤى
0%

حسنًا، القصة، وسأبدأ من النقطة التي أصبت فيها بأول سكتة دماغية، كان عمري حوالي XNUMX-XNUMX عامًا، وكنت في الحمام وكنت أتجول بمؤخرتي، ليس بسبب السكتة الدماغية، كنت أمشي هكذا ولكن ليس واعيا، كان ملتصقا بي وكان جسدي يرتجف، لا أعرف كم استمرت هذه الحالة، ولكن بدأت في أكل الأوتاد، انتظرت حتى اليوم التالي وكنت في الحمام مرة أخرى، هذه المرة كان الأمر أكثر متعة ووقتا أقل، إنه قادم، شاركته مع أصدقائي شيئا فشيئا، وكنت أنظر ببطء إلى صور النساء المثيرات وكنت أنظر إلى أجساد النساء، كان طفلها يرضع و كان صدرها يشد ورأيته وأصبح موضوعا لمدة XNUMX شهرا كبرت شيئا فشيئا كنت أفكر في ممارسة الجنس مع الجنس الآخر، باختصار تعرفت على فتاة ووقعت في الحب وحصلت متزوجة وهكذا وبعد ثلاث سنوات تمكنت من الحصول على جسدها بالطبع فقط حلماتها ولمستها مرة أو مرتين حاولت جاهدة أن أفعل ذلك ولكني كنت في أمان من لا مكان ولا مكان وباختصار ، كان علي أن أتجول معها في السيارة، كبرت في السن وبدأت أفكر في الحصول على زوجة، لم أكن أعرف الحقيقة، يعني كنت أرغب في ذلك، لكن عندما أقابل امرأة، كان قلبي ينبض وباختصار كنت سأقع في إسفين، أو ربما كان شخص آخر، ولولا أنا لم أكن لأتمكن من القيام بذلك لأن قلبي كان ينبض وكنت سأندم على ذلك. باختصار كان عندي مكتب به شرفة وسكرتيرة وطاولة وفي يوم من الأيام عندما كانت السكرتيرة نائمة قلت لها اذهبي إلى العمل ذهبت إلى الشرفة وناديتها عدة مرات وصفقت بيدي وعندما جاء نهضت شهوتي أزهرت على كتفه، وعندما لمست قميصها ندمت لسببين: الأول أن شعرها كان طويلاً، والثاني كانت دورتي الشهرية، شعرت بالسوء، وفركت نمراً على نفس الفستان وجاءت مياهي وبدأت في البكاء وطبعا تحسنت اي بكاءها لأني قلت لها أنا آسف أنت شاعر هكذا لكن أعتقد أنك تغيرت إلى الناس والشعر الطويل والدورة الشهرية والدم وما إلى ذلك كانوا يفسدون مزاجي بالإضافة إلى أنني لم أستمتع بالجنس فهذا يعني أنني كنت مائيًا ولكن عندما ذهبت إلى الحمام تخيلت شخصًا لائقًا بمؤخرة ضيقة ومثل هذه الأشياء وأشدها وأوسعها بيدي سأتركها جانبا الآن سيساعدني الأساتذة بقلم السلطان جاليق

التاريخ: نوفمبر شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.