آهات النوم 2

0 الرؤى
0%

9 86 8 7 9 84 9 87 9 87 8 7 8 8 9 81 8 9 87 1 حلقة قبل ذلك عندما خرجت من المستشفى، تذكرت كل أفكاري، كنت أحب شاعرنا، كتبت بعض القصائد، كتبت رواية لم يسمح لها بتلخيص صديقي شيرين وحتى صديقتي كنت باردا معهم حتى جاءت أمي من بيت جدي اشترت منزلا في ديبيرون كنت لا أزال في منزل جدتي لأنني كنت أكره أمي. كنت صغيرا. رأيت شخصا على ياهو. قلت أنك قلت أيدين، 22 طهران. طلب ​​مني التعرف علي. بعد ستة أشهر، من الملل أجبته. طلب ​​مني الوصول إلى أعرفه قال أيدين 22 طهران قلتها مرة قلت نفس 17 طهران قلت إنها تجربتي الثالثة لقد دعمني ووجد هويتي من استمارة التسجيل حتى تحدثنا لبعض الوقت، قلت أريد أن أذهب إلى العمل، قال حسنًا، سأرسل لك رسالة، قلت ليس لديك رقمي، أرسل وجهًا مبتسمًا وقال: "لقد حصلت عليه من النموذج، أردت الاتصال بك دون إذنك." ساعة مخترعة تم إنشاؤها فقط لتسجيل كل لحظة من حزني ووحدتي ووحدتي. قلب جزء من جسدي الميت، الذي وقع في الحب مرة أخرى حتى رغم أنني قتلتها، فقد عدت إلى الحياة مرة أخرى، خفقان دموع الوحدة، رفيق وحدتي، التي رغم أن الجميع تركوني، تبقى معي دافئة جدًا. لكنني مخلص، مخلص لله، عندما أصل إلى هنا ، أتردد في الكلمات التي تعلمتها والحروف الأبجدية، الله ليس فيها، الله فوق هذه الكلمات، بعد كتابة هذه القطعة استلقيت، تحررت يدي من أذنيك، وكنت أستمع إلى أغنية فرز محل مزيار فلاحيو قلبي يقول إنك موجود لكن عيني تقول أنك لست موجود لا تقول إنك لم تضع عينك على حبي بعد عيني تقول أنك ضاعت لكن قلبي يقول أنك كذلك. الآن بعد أن أصبح كل هذا خيالًا، أنا آسف. أجبت حتى حددنا موعدًا ليوم الثلاثاء. كنا في السيارة في الساعة الثانية. مرت الأيام وجاء يوم الثلاثاء. كنت أرتدي قميصًا معطف كريمي وسروال بني. خمنت أنه لا بد أن يكون هو الشخص الذي رأيته من أيدين. وصل إلي وأطلق بوقه ودخل. ألقيت التحية. ذهبنا إلى موقف للسيارات. نظرنا إلى بعضنا البعض حتى قلت إنني تأخرت وأخذني إلى طريق ثم غادر الشركة، مر ذلك اليوم وتواصلنا ما زال عبر الهاتف، ربما أدركت لاحقا أنه كان الحب، يستمر ذلك الشعور الجميل، بقلم فتاة حزينة

التاريخ: أغسطس شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *