يشرفني أن أكون أختي رؤيا

0 الرؤى
0%

عندما نتحدث عن شرفنا فإننا نرمزه في أذهاننا مثلا، فيبدو أن هذه الأمور لا معنى لها بالنسبة لشرفنا، وفقط فيما يتعلق بالباقي مثلا، فقط تخيل للحظة أن الفتاة التي هي تحتك الان اخ وهي تئن تحتك اسم اختي رؤيا عمرها 23 سنه جسمها وصوتها رقيق جدا ذات يوم كنا نجلس في سيارة صديقي مع الاصدقاء احد اصدقائي أخبرني (اسمه علي) أنه في هذه الأيام أصبح تحدي هز ورك فتاة ذات جسم رقيق، عندما قال هذه الجملة ضحكنا جميعا، قلت له لا تشربها، قال صديقي: ماذا؟ هل طعمه؟" أجاب علي: "ما هو شعورك عندما تمتص كل حليبك من أنبوب ضيق؟ لقد كان كلامه مزعجًا بالنسبة لي. وفي أحد الأيام، أمسكت به وحدي وسألته". اشرح لي قصة من معها كانت لنا علاقة عائلية مع علي قلت هي بنت قلتها تحدي لك من هذه قالت لا يا بابا في حدا خير ما تعرفه انتي قلت قولي ما عندنا اكثر من ثلاث اصدقاء مشتركين حسن اللي ماعنده اخت اتنين من اخواته متزوجات امير اخته مريم لا أظن ذلك مريم صديقة رؤيا بالمناسبة شكلها رقيق وهو على علاقة بمريم في الكواليس كان يقودني للجنون مهما أصررت علي لم يقل من هي الفتاة لم أستطع إلا أن أقنعه أن يخبرني كم مرة قبلني في السيارة، تخيلت شفتي مريم تلامس شفتي علي، كنت أجن من الشهوة، قلت ماذا قالت بعد ذلك، سألتها مرتين من خلف يا اختي خوخة أمير تخيلي جسم مريم العاري شفتيها مملوءة ماء قال علي هي ليست نصف طول جسدك كيف تركتها ترجع وهي راضية قالت هل "فهمت عندما قلت أنني أتخيل ذلك؟" كنت أتحدث مع مريم وقلت لها إنه لا يوجد أخوات بيننا كثيرًا لأننا جميعًا بنفس الطول. ولم نكمل. في وقت لاحق من تلك الليلة، سألتها على Telegram لتخبرها أنها قالت: "بين مريم عندي حلم جميل، ربيع، شابنام. من عندنا غيرنا؟ "الحلم كان أختي شابنام، أختها، جميلة، في نفس عمرها، تزوجت مرة أخرى، وقلت لا بد أنها هي مريم نفسها، رغم أنني احترت في أخذ اسم أختي، لكنني لم أذهب إلى روما، وانتهى هذا النقاش عند هذا الحد، إلى أن ذات يوم عندما شعرت بالنعاس، لم أتذكر سوى مشهد واحد. في اليوم الذي كانت فيه عائلتي، علي، في رحلة إلى كنا معًا في فيلا مستأجرة في فترة ما بعد الظهر، بعد مشاهدة المعالم السياحية، أتيت أنا وعلي إلى المنزل المستأجر، والآباء، وأفراد الأسرة، وبقيتنا في الخارج معًا، علي وكنت تعبان، كان قضيبه في منتصف مؤخرتك، انشق حتى انفصلت عنه عروق قضيبه، كان جسم علي كله أحمر، وكانت أختي مستلقية على صدرها، مغمضة العينين، علي فتح ظهرها، بحيث كانت تضغط فقط على وركيها، ويظهر شد عضلات ساقه، كان يحلم حتى نهاية رأسه، عندما سحب قضيبه، كان هناك كوب من الماء القذر، الذي كان يتدفق من ورك وهمي إلى منديل، كتبه السيد.

التاريخ: أغسطس شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *