لم نكن نعرف أين كان الستار

0 الرؤى
0%

كالعادة ذهبت إلى حسام، كلانا بحاجة لبعضنا البعض بشدة، وعندما صعدنا الدرج ودخلنا الغرفة، احتضنا بعضنا البعض بقوة، واستلقينا على سريره، أولا وضعنا شفاهنا على بعضنا البعض و ببطء بدأنا نأكل شفاه بعضنا البعض، لمس شفتي العليا، أفرك شفته السفلية بيده، خصري ووركي، ضيق جدًا، سروال شريكنا كان على أرجلنا، أخذ يده ببطء من الجزء الخلفي من سروالي وبعدين قربته مني، لم أفهم شيئًا، جسمي كله كان يتصبب عرقًا عندما لامس رقبتي، صوت تنفسه في أذني حفزني أكثر، أريده من الأمام، حسام كان صديقي الحب الأول علمني حسام التقبيل كان عندي حجاب كلانا لم نعرف بالضبط أين الحجاب كنا نظن أنه في الرحم ولهذا سأضاجعك حتى يأتي أخبر الستار ، لم أكن أعرف بالضبط أين الستار وكيف يمكن الشعور به، عندما ضغط عليه ارتجفت عضلات ساقي، شعرت بإحساس لم أشعر به من قبل حتى تلك اللحظة، للأسف كان صدرها مغطى من خلف، ولكن لأنه لم يصل إلى القاع وكان ذلك الوقت، لم يكن هناك نزيف. ذهبت إلى صالون تجميل والدتي. عندما ذهبت إلى الحمام، رأيت الدم يخرج من الرحم. لم تكن الدورة الشهرية قال أنني كنت أكذب، لم يصدقني حتى في يوم من الأيام عندما تشاجرنا، قال لي بام، اذهب بعيدا، ليس معروفا من قام بتغطيتك ورميها حول رقبتي، أرسل لي رسالة في النهاية وانفصلت عني، لقد كبحت شهوتي للحظة، أتمنى حقًا أن أكون حزينة جدًا، لقد فقدت علامة كوني فتاة، لم يقبل حسام أبدًا أنه كان يرتدي حجابي، لكنني لم أقل شيئًا هو لأني لم أرد أن تفسد علاقتنا، كنت أريد حسامو أكثر من حجابي، لكن الآن فهمت أن حسام اعتاد على ذلك، لا يا حبيبي، أنا آسف، أتمنى لو كان لدي الشروط، أنا أخيط حجابي أنا مجنون، تأليف حسام فيلم وتأليف الفتاة.

التسجيل: سبتمبر 30، 2018

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *