منتزه جامشيدية

0 الرؤى
0%

مرحبا اصدقائي أمير، 28 سنة من طهران، أكتب هذا منذ حوالي 5 أيام، كنت جالسا في المتجر، كنت أتحقق من الأرقام التي اتصلت بخط المتجر، ورأيت رقما غريبا، هناك اثنان من نحن الذين نملك سوبر ماركت وفي الصباح حتى سأغادر عند الظهر ولن يعرف صديقي ما حدث من الظهر حتى الليل اتصلت على الخط المجهول مع خط إيرانسيل الخاص بي رأيت امرأة تجيب هي أكبر مني و منفصلة منذ عشرة أشهر ولديها طفلان يعيشان مع والدهما، باختصار بعد الحديث لعدة دقائق أصبحت صديقا لها، وتحدثت مرة أخرى عدة مرات، سأذهب خلفها من العمل ونحن سنرى بعضنا البعض. بعد آلاف الحظ السيئ، وجدت عنوانها واتصلت بها. واو، لقد كان شيئًا ما. كانت امرأة أنيقة وأنيقة تتمتع بدعم محكم، مما جعلني أشعر وكأنني حشرة، تمامًا كما كنت أقرأ شعر عطفي كان يسلمها لكني حرصت على فرك يدها على الأقل الليلة حتى وصلنا إلى جمشيده وكان الجو باردا بصراحة مشينا قليلا، لقد شعرت بالبرد والتعب، عندما رأيت أنه لا يمانع ، وضعت يدي على رقبته وخط صدره، فرأيت أن الجانب الآخر أعلى وأسوأ مني، وبدأنا في التقبيل، وأعطيت أنور أكثر، فهو قليل من الكافور، فهو أفضل مني. هنا ذهبنا إلى هناك وبدأنا في التقبيل مرة أخرى، أمسك باللسان بوحشية وقلت لها افتحي أزرارها ففتحتها، أخذ عدة أنفاس وبدأ يشخر بلا خجل، شخر وكأنني في السماء، قلت إنني كنت أحلم أن الماء قادم، فدفعه إلى أسفل حلقه وكان كل الماء فارغًا في فمه، ثم انسكب كل شيء من فمها، وغسلت شفتيها، وأتينا إلى السيارة، ووضعت على المكياج مشينا إلى المنزل وفي طريق العودة لم يكن هناك سوى صوت نظام السيارة مرتفع ولم نتحدث مع بعضنا البعض أي لم أرغب في التحدث حتى أخذناها إليها عدت إلى المنزل في اليوم التالي، اتصلت بها، كانت مستاءة، فقلت لها: "لم أشتري فستانًا لحفل زفاف صديقتي، لماذا لم أشتري فستانًا جميلاً، إنه قبيح، أنا" "لم أشترِ فستانًا جيدًا، أدركت على الفور أنها تريد التحدث عني، فقلت لها إنني سأتبعك اليوم، فلنذهب في نزهة على الأقدام،" قالت: "حسنًا، بقي ساعتين". قال: عندي ضيف، لا أستطيع الحضور، سنغادر في اليوم التالي، ومرضنا أيضًا فقلنا حسنًا، وفي آخر الليل قال: هل تستطيع أن تعطيني مائتي ألف مال لأشتريها؟ اشتريت ملابس؟" قلت على الهاتف: "من هي جدتك، تريد XNUMX ألف؟ أخبرني فضحكت وألقيت بطاقة SIM الخاصة بشركة إيرانسل في المرحاض وقمت بتنظيف المرحاض. هذه هي ذاكرتي. كونوا سعداء أيها الشباب. "

التسجيل: سبتمبر 23، 2018

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *