عيون التسول

0 الرؤى
0%

صوت أنفاسي ملأ الهواء، كنت أضغط عليها كالمجنون، نظرة واحدة لجسدها الأبيض كانت كافية لتصلني إلى النشوة ولا أعرف أين نحن الآن أو كم الساعة، درجة حرارة أجسامنا كانت مرتفعة للغاية اننا اختنقنا من الحر، كنا نعض شفاه بعضنا بوحشية، خلص ولم نشعر أن هناك أي شفاه باقية، كان يضع لسانه في فمي وبعدها نأخذ مسافة وننظر إلي ، لم نتحمل ذلك، وضربني مرة أخرى على السرير ووقعت على وزنه، شعرت وكأنني سأجن، أردته أن يموت، لكن المؤسف أنه لم يضع شيئًا يسمى ستارة، لم يفعل شيئًا، ربما كان خائفًا، لسانه يتأرجح بين ثديي ورقبتي وشفتي، كان يمسك حلمتي بأسنانه ويسحبها، أردت أن أغمض عيني بسبب الإحساس واللذة، لكنني لم أستطع، أردت أن أحدق في عسل عينيه، فمد لسانه على بطني وأخذ قضمة صغيرة، ذهبت إلى فمه وأدرت ظهره إلى رأسه، وعندما ذهب بينهما ساقاي وعم كياني كله والتحديق في عينيه ضرب رأسه بقوة كنت أضغط على ظهري والتوى خصري مثل حشرة حامضة وتلعق أسرع آه وقد بلغ أنيني ذروته حتى دماغي خدرت وأطلقت النار ولكن كان من السابق لأوانه إرضاء نفسي عن طريق مداعبة شعرها ولفت انتباهها إلي وصعدت. عدنا إلى شفتي والآن كنت أعض شفتيها بوحشية، ذهبت إلى رقبتها، ولعقتها ببطء وحركت قضيبي حولها، تنهدت وأمسكت بشعري، قالت جوفون: "أنا أكثر من حشرة". كان قضيبها الأبيض الجميل مجنونًا. لقد لعقت خصيتيها حتى أصبح صوتها مرتفعًا. لففت شفتي حولها. كنت أنا وديك نأكل الحلوى ونلعقها كما لو كانت آخر مرة آكل فيها الحلوى، رفعت رأسي وحدقت في عينيها، هو مثلي يحتاج إلى جنس ساخن، والصبر لا فائدة منه، أنا الذي كنت أنزع سلاحه دائمًا، أضع شفتي على شفتيه من خلال فتح وإغلاق عيني، وفتحتها أيضًا ومن خلال فرك فمي أدركت أنني لم أعد أستطيع التحمل، بدأ يأكل شفتي ويعض ثديي ويفركهما. بيدي، كنت أداعب شعره، ولم يكن لدي ما أقوله سوى التنهدات والآهات. زممت شفتي وانتظرت أن يفرك أروم قضيبه، لكنه لم يفعل. وصلت إلى حد الجنون. كنا وكان هذا كل شيء، وبعد دقائق جاء بصوت، فركت جسمي بشكل أسرع وكنا راضين معًا في نفس الوقت، وضع رأسه على رقبتي وجوار أذني وقال: مبروك، سيدتي."

تاريخ: ديسمبر 21، 2018

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *