عمل جيد أم خيانة؟

0 الرؤى
0%

مرحبا اصدقاء!
لقد رأيت قصتي الأولى بعنوان Satisfim، لكن بما أنها كانت المرة الأولى لي واضطررت إلى تغيير الأسماء، فقد كانت مشكلة أن يأتي أصدقاؤك بسبب إحراجنا!
هذه القصة هي استمرار لقصتي الجنسية مع سارة بنت عمتي، والتي أرويها لكم.
استمرت قصة غضب العائلة على سارة والخالة ومقاطعة العائلة لسارة حتى عيد الغدير، حتى يوم العيد عندما التقينا أنا والخالة إينا بالصدفة في منزل صديق والدي المشترك وزوج خالتي وهناك اعتذرت لي عمتي وزوجها وكنا متعطشين للشكليات.
بعد أسبوع واحد بالضبط من تلك الحادثة، قررت الذهاب إلى منزل سارة ومسعود!!!
وفي ليلة الجمعة ذهبنا إلى منزل سارة خانم وزوجها مع ميهسا، وعند وصولنا تركنا صدقتنا وهناك لم تصالح إلا مع طلب ميهسا! لكن الأمر مثل سارة التي لم تقل أي شيء عن ممارسة الجنس معي في غرفة عمك! بعد هذه الحادثة تحسنت علاقتي بسارة أكثر فأكثر، حتى قبل شهر بالضبط اتصلت بي وقالت إن قلبي يؤلمني كثيرا ومسعود أيضا من المدينة (مسعود جندي في أبهار سربازة) ولأن خالتي كان غاضبا من سارة، اتصلت بي.
انتهزت الفرصة بسرعة ولأن الجميع كانوا نائمين ولم يكن لدي حصة في اليوم التالي ذهبت إلى دمها ورسمتها فتحت الباب وصعدت ورأيت أنها كانت تتألم بشدة نقلتها بسرعة إلى مستشفى إيرانهار وأخذوها بسرعة إلى غرفة العمليات وبعد ساعتين جاء الطبيب وقال: أنت زوجتي.
- لا، الطبيب هو ابن عمتي، وزوجها ليس من طهران.
- الأم بخير، لكن الطفل...
- ما الأمر مع الطفل؟
- طفله مات، لقد أحضرته إلى المستشفى متأخراً، أنا آسف...
لم أعرف ماذا أفعل لقد صدمت وأول شيء فعلته هو الاتصال بخالتي وأمي، وجاءت العمة بعد ساعة مع أمي وأبي وأخبرتهم القصة كاملة، وبعد 1 أيام خرجت سارة من المستشفى ولكن خالتها اخذتها لبيت مسعود وقالت لازم تكون في بيت زوجها وخالتي ايضا ذهبت لمنزلها لكني حزنت عليها واتصلت ب مهسا واخذتها لبيت سارة حتى 3 أيام قبل العطلة لأن مسعود لم يكن كذلك حصلت على إجازة. بعد 3 أيام، عندما تحسنت، قلنا أنها أفضل. أو 3 أيام وحدها، اشتريت كل ما أحتاجه وملأت الثلاجة وذهبت إلى المنزل. بعد يومين، أرسلت لي سارة رسالة مفادها أنه إذا لم يكن لديك في العمل، ستأتي إلي بمفردي، أخشى. لقد قامت بوضع القليل من المكياج، والذي اتضح أنه جميل حقًا. قلت: "استعدي، دعنا نخرج. أنت تموت في المنزل. هيا، دعنا نخرج" اخرج للعشاء."
كانت هادئة في السيارة فأخذتها إلى الهايبرستار لترتاح، وعندما كنا نسير في الحديقة قال:
-سامحني يا سعيد، كنت أظن أنني أحبك وأحبك، لكني دمرت حياة الزوجين، لقد ارتكبت خطأً كبيراً، لكنه كذب علي بشأن جنستي مع مسعود، لأنه فهم أنني أحبك، أراد ذلك. لتمنعني من الزواج بك أنا أكرهك ولكني مازلت أحبك سامحني..
- صحيح أنك ارتكبت الكثير من الأخطاء، لكن هذا كان خطأي، ولقد فعلت شيئًا قبيحًا لإساءة حبك لي، فسامحني.
في تلك الليلة، تناقشنا وتحدثنا عن ذكريات طفولتنا، ولم أعد أحمل ضغينة، بل أحببته أيضًا.
كانت الساعة 11 صباحًا عندما ذهبت لأخذه، وأصر على أن آتي وحدي، ووافقت ولم أرغب في كسر قلبه. كانت تنام في غرفة النوم وأنا في غرفة المعيشة، وفي الساعة الثانية ذهبت لأشرب الماء وشاهدت صوت البكاء يأتي من الغرفة، ذهبت ورأيتها تضع رأسها على حافة السرير وهي تبكي.
- أعلم أنك مررت بوقت عصيب خلال هذا العام، لكن عليك أن تكوني قوية يا سارة.
احتضنتها ووضعتها على سريري واستلقيت بجانبها وهو يبكي ويقول:
- أنت لا تفهم مدى صعوبة أن يعيش الإنسان مع شخص يكرهه.
لقد كان يقول الحقيقة، لا أنت ولا أنا نستطيع أن نفهمه.
بعد لحظات قليلة، وضع رأسه على خدي وكنت أداعبه بلطف، وعندما قرب شفتيه من شفتي، قبلته وبدأنا في مص شفاه بعضنا البعض، نزلت إلى الأسفل وكنت أداعب رقبتها ببطء و "كانت معصوبة العينين. خلعت قميصها ببطء وفتحت حمالة صدرها وبدأت في فرك وأكل ثدييها. في تلك الليلة قررت أن أفعل كل شيء لجعلها سعيدة وراضية.
ثم نزلت إلى ثدييها وبدأت ألعق بطنها، ولكني حرصت على عدم لمس غرزها حتى لا أؤذيها، ثم خلعت سروالها وقميصها ببطء وبدأت في فرك جسدها وبين رجليها، عندما كانت سارة ارتفع الصوت، وتبلل كسها، وحركت لساني إلى كسها وبدأت في الأكل ولعق كسها، بينما كنت آكل كسها، ارتعد جسدها كله ثم أدركت أنها راضية وقبلتها كثيرا رضيت مرة أخرى ثم استلقيت بجانبها واحتضنتها وقبلتها فعلت ومص شفتيها قالت في أذني: مازلت أحبك قبلت سارة على الخد وسحبت البطانية وقمت لتنصرف، قالت: وماذا عنك؟
- بمجرد أن قضيت وقتًا ممتعًا، هذا يكفي بالنسبة لي وخرجت بهدوء.
الآن هل تعتقد أن عملي كان سيئًا أم جيدًا؟
إذا رحبتم وأعطيتم تعليقاتكم سأعطيكم ذكرى أخرى، إلى اللقاء في المرة القادمة

التاريخ: مارس 11 ، 2018

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *