مؤامرة مع موضوع قصة علاء الدين

0 الرؤى
0%

مرحبا أصدقائي الأعزاء أنا وافد جديد إلى هذا الوادي المزدحم أنا أكتب كتابا لأن صحة تشارلز ديك تزعجني هههه إنها القصة الأولى أتمنى أن تكون جيدة سنرجع إلى القصة ذات مرة في أحد الأيام كان شاب يعيش في مدينة بعيدة اسمها علاء الدين، وفي أحد الأيام، وبينما كان يسرق، وجد خريطة تحكي عن كنز مخفي، فجعل الخريطة طبيعية، وسرقها وذهب إلى مكان الكنز، فرأى حديقة في وسط الصحراء، كانت لذيذة مثل إصبع في فتحة الشرج، ذقت كل شيء حتى وصلت إلى مكان الكنز، لكن لم تجد شيئًا، مصباح قديم كتب عليه باللغة الإنجليزية الصعبة، تبا لي، وضعت والدة علاء الدين قضيبها في المصباح وضخت بعض المضخات، وفجأة خرج منه دخان وظهر عملاق، خذ طريق الساموراي من مؤخرتك وقل: "ليس لديك شرف، لقد قلت هذه الكلمات، لا تقل لي أن فتحة مؤخرتي بحجم عمامة حسن، علاء الدين أصبح كاهنًا وهو يمسح قضيب العملاق من وجهه، نفس الغول قال: أخبرني عن مهبلي، وبينال، قال علاء الدين: ما هو؟ هل أخطأت في حقي؟" فعل ذلك، قال: "شد خصري حتى مهما فعلت، سوف يفعل ذلك العملاق." وفجأة وقعت عيناه على حمار الملك وقال: "واو، يا له من عار". "لقد أخذ الملك من مؤخرته بـ 30 طريقة أسرية. لقد أمسكوا به، وقطعوا قضيبه، وعلقوه حول رقبته، وطافوا به حول المدينة مع قضيب صناعي في مؤخرته منذ ذلك اليوم فصاعدًا." كان علاء الدين حشرة، لكنه لم يكن لديه ذيل، وكان مثل الكلب، وهكذا أصيب بالحكة وكسر المثل القائل "اليرقة التي تصلح في الوقت الخطأ" ولد من هذه القصة. أتمنى أن يعجبكم الإبداع من ذهني، أعرف أن بعض الناس يقولون أحبك حتى النهاية، بقلم تشارلز ديك

التاريخ: نوفمبر شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.