يخدع العطاء لرجال الدين

0 الرؤى
0%

السلام عليكم سمعت هذه القصة من شخص حدث معه وهي صحيحة وغير صحيحة أنا أقتبس فقط أنا وصديقي ربحنا شركة في مزاد علني هذا السيد اسمه محمد في المستودع "كانت إحدى الحلقات وقد روى قصته لصديقنا. طلبنا منه أن يخبرنا مرة أخرى أنني أستطيع سماعها. كان كبيرا في السن، حوالي خمسة وخمسين عاما. كل زوجة لديها أربع أو خمس بنات وتتمنى أن يكون لها طفل. ابنًا، وكل نذر نذرته لم يُقبل، وكل إمام ونبي يناشدها سيكون له ابنة مرة أخرى، وهو أيضًا شخص بسيط يقطع نفس النذر، ومن المفارقات أنه في العام التالي أنجب ولدًا، و كان أبيض وسيم، وهو محمد آغا، والده سعيد وسيربي الولد مثل البجعة، وستتحرك جميع الأخوات حتى لا ينتهي الأمر بالأبيض والأسود، ويأتي توبل ولوس ونانر حتى يصل إلى نوجوني، وباختصار، حان وقت الذهاب، ويرسله والده بكل حيله إلى المدرسة، وفي الليلة الأولى عندما وصلنا، اجتمعنا جميعًا معًا وسمعنا أن كبير المدرسة كان يغني شعر لنا ولحمة سمينة وأكلنا الفلفل الحار وكل منا وضع الجديد أمام القديم وفي زنزانة لم يبق إلا أنا في الوسط وقال الحاج آغا أين أذهب قالك تعالوا إلى زنزانتي، أنا مستغرب من عدد المرات التي يأخذونني فيها، دون أن أعرف أنني الأجمل على الإطلاق والأبيض أكثر فائدة، يأخذونني كثيرا، باختصار دخلنا إلى الداخل ورماها جهريم أمامنا وذهبنا إلى هناك. رأيت أنه يأكل الصوف وأنت لا ترتدي حزام. بطريقة ما فهموا أنك تفعل ذلك. كنت خائفا، قلت لك أن تفعل ذلك، ووضع الزيت على مؤخرته القذرة، و بألف خدعة يعرفها، كان يغنيني ثلاث مرات حتى الصباح، وفي اليوم التالي، هربت من المسجد بحمار ممزق، وركبت شاحنة للذهاب إلى دهمون، عندما سأل السائق أين و لماذا قلت ببساطة عن الوحدة والوضع، كانت فيكي تغني لسائقنا في كلا الاتجاهين حتى وصلت إلى المنزل، وأعطيت كل الشتائم والكلمات السيئة والخاطئة لأبي ولم أذهب إلى المدرسة مرة أخرى.

التاريخ: أغسطس شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *