الأقراط XNUMX

0 الرؤى
0%

9 88 8 4 9 88 8 7 8 1 9 87 2 الجزء السابق مرحبا كنا من الشفاه إلى الشفاه كان جميلا كان يأكل لساني وشفتي بشكل جميل كان يأكل رقبتي وأذني بشكل جميل لم يكن في كان على عجل، كان يعرف كيف يفعل ذلك، خلع ملابسي، خلع ملابسه، جلسنا للتو في السراويل القصيرة قال على الأريكة، تعال واجلس على حضني، جلست على حضنه، كان قضيبه مرفوعًا، كان يرتدي شورتًا جميلًا، جلست، كان في حضني، كنا على الشفاه، كان يأكل جيدًا، وصل إلى رقبة أذني، كان يقبل حول صدري، كان يقبل رأسي، حط فمه عليه كان يلحس كان ياكل كويس مي يسيل كان حامد بمك جون اخ قربونت كان يقوم من مقعده قالي نروح للغرفة استلقيت على السرير لقد جاء إلى غرفتي، فتح فمه، أخذ ثديي، خلع سراويلي الداخلية، نزل، بدأ يأكل، كنت ألوي نفسي، كان يلعق بشكل جيد، زوجي لم يأكل، لكنه كان رائعًا، لقد أكل بسرعة، جاء أكل ثديي مرة أخرى في سرواله وجلس على ساقي وقال: "أنت تأكل مهسا. لم أجربه. لا أعرف. لا أعرف. لقد أتى إلى صدري ووضع رأسه في فمي، ثم قبلته ولم أعلم، فمسح طيزتي وظهري، وقال: أتاني جواد، فأكل ثديي، ثم قبلني، وبصق. على كسي، وضع رأسه على كسي، كنت ساخنًا حتى النهاية، لففت ساقي حول خصره، وكان يضرب بقوة، نهضت، وضعه علي من الخلف، أمسكني على كلا الجانبين جانبي ظهري، كان يهزني بسرعة، صب الماء على ظهري، نهض، أحضر لي منشفة، قمنا بتنظيفه، استلقينا معًا، بعد بضع دقائق، ذهب إلى الحمام، جاء للحمام قاله عظيم يا مهسا يا له من جسم جميل ذهبت إلى السرير في الصباح وذراعي حولي ونمنا في السرير عندما رن هاتفه استيقظنا استعد عانقني ونام وكانت الساعة XNUMX. اتصل بي وسألني عن حالي قال هل ستخرج لتناول الغداء؟ ضحك وقال كيف حالك ما رأيك في الجنس قلتله كويس، رجعت البيت، اتصلت بزوجي، قالي جاي بعد خمس أيام، اشتقت إلى حامد، اتصل بي، كنا نتحدث لعدة أيام، قلت زوجي سيأتي، لا' لم أتصل به حتى يغادر، وافق، جاء زوجي ليمارس الجنس ويكون لدينا موعد في منزل والدته هيا بنا نذهب إلى حديقة السينما، أخذته إلى محل حامد وشاهدنا، ذهبنا إلى الحديقة، بعد الفيلم، سلام بومبي، شعرت بالسوء، كنت آسفة، في الليل، احتضنني زوجي في السرير، لم يكن سعيدًا، أنهى عمله قريبًا، قال: أنا ذاهب إلى الحمام، ذهب إلى الحمام، اخذت هاتف زوجي روحت على التلغرام لانه ضابط عسكري عنده هاتفين بسيط و اندرويد.

التاريخ: يوليو شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *