كيف حالك؟

0 الرؤى
0%

كالعادة تأخرت ألقيت نظرة سريعة على نفسي كان وجهي ساخنا كان وجهي منتفخا مكياجي كان ساخنا نطق جملة إنجليزية كان الجميع يضحكون لم أجب وجدت الكرسي وجلس أمامي كان يكتب شيئا كان يضحك كنت أحاول اكتشافه أكثر حتى طريقته التلقائية في إمساك يده، كرسيه المفضل، لهجته البريطانية أصبحت جذابة بالنسبة لي، إحساسي لقد تغير من كونه محبوبًا إلى محب له، لم أعد أتأخر، لم أذهب إلى الباب، لم أذهب إلى الباب، كنت أجيء إلى نفسي، أصبحت حالة شعري ولونه مهمة بالنسبة لي. شفتي ولكن ليس كأنني سميته، تمثال أبوهول لم يضربني ولو مرة واحدة، فقط جمهوري كان يضعه في المناظرات ويقول نكتة سخيفة في بداية كل جملة. مرت سنتان من الفصل والوعد الأصغر لم يتغير كان عمري عشرين سنة وكل يوم كنت أريده أكثر وصلنا إلى المستويات النهائية انتهى الفصل ودمرت الدنيا عليا مرة أخرى كنت كيميا سابقين غير صبورين متوترة غير منتبهة لمظهري كنت أظن أنني سأتحسن إذا لم أراه لكن يوما بعد يوم أصبح الأمر أسوأ قلت لا لكل اقتراحاتي كان عمري عامين ومازلت أفكر في نافيد. في أحد الأيام عدت من الحمام ورأيت رسالة على هاتفي. مرحباً سيدة كيميا. كان نافيد. لم أستطع أن أصدق عدد المرات التي ضربت فيها نفسي. اعتقدت أنه كان حلمي أنها أرادت ذلك "تحدث معي. كان يحدق وقلبي على وشك أن يتمزق. أوصلت نفسي إلى الكرسي مع ألف مصيبة. رفع رأسه وحدق في وجهي. أريد أن أتأكد من حبه، قال: " أريد أن أكون معك، فكر، أجبني. وبعد أيام قليلة، اعترفت بحبي، وأصبح نافيد لي. وبعد مرور بضعة أشهر، كانت علاقتنا هادئة وجميلة ومليئة بالاهتمام. وفي بعض الأحيان كنا نرى بعضنا البعض. عائلته كان بعيدًا في رحلة. طلب ​​مني نافيد زيارتهم." وصلت، اتصلت، عانقني بقوة، ذهبنا إلى الباب، جلسنا، كنا نتحدث، وضع رأسه على حجري، ووضعت يدي يدي في شعره، داعبت شعره، أغمضت عينيه، أخذ نفسا عميقا، أغمض عينيه من المتعة، وقال: "كيميا، كيميا، لا تفعلي ذلك، لا أستطيع السيطرة على نفسي، ولكن لا تفعل ذلك، أردتني أن أنام شقيًا." وضع شفتيه على شفتي، كان يلمس جسدي. رفع حمالة صدري، كان يفرك ثديي وكان يأكل واحدًا، كنت أتأوه بصوت عالٍ، جسدي كان ساخنا، وكان قميصي مبلل، وجاء إلى شفتي، وسحب شفتي السفلى وتركها، ذهب إلى المطبخ وشرب كوب من الماء، لكنه لم يكن في مزاج جيد، كان يحدق في وجهي لمدة دقيقتين، قال ذات مرة: "أنا أحبك"، ومضى ذلك اليوم، وبعد كم شهر، وعد بخطبته، والآن نحن مخطوبون، كتب.

التاريخ: يوليو 25، 2019

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.