الاستحمام مع اختي

0 الرؤى
0%

مرحبا اسمي أمير عمري 30 سنة ولدي أخت اسمها زهرة أصغر مني بأربع سنوات طولها حوالي 165 وزنها 60 مقاس صدرها 75 خلينا ندخل في الموضوع عندما كنت على وشك عمرنا 15 سنة كنا نلعب مع أختي، في إحدى المرات، بحجة الدغدغة، مددت يدي إلى ملابسها الداخلية وأمسكت بثدييها، رغم أنها كانت صغيرة ولكن عيناها كانت تؤلمها، كنا نفعل ذلك خاصة عندما كنا لوحدنا و كنت فقط أفرك ثديي من الملابس الداخلية إلى عندما كبرنا، كان عمري 5 عامًا وهو 6 عامًا، وكان أكثر ما يلفت انتباهي، خاصة عندما أراد دخول الحمام، طلب مني أن أشتري له ماكينة حلاقة وشفرة حلاقة من الصيدلية.سأذهب إلى منزل خالتي اليوم ولن أعود حتى المساء.علينا تحضير الطعام لحفل زفاف ابنتها.رأيتها تأتي إلى موقف السيارات وقالت:يا أخي ، هل يمكنك أن تتحمل بعض المتاعب من أجلي، وتشتري لي بعض الأدوات؟" أخبرته أنني لا أستطيع إحضارها حتى الظهر، مهلا، لا تتصل بي الآن، قال حسنًا، لكنني كنت مليئًا بالقلق والتوتر. قلت أنك أخذتني، ونسيت أنك ستحضره، فغادر وأحضرني إلى طاولة الغداء لأنني كنت متوتراً للغاية، ولم أستطع الأكل رغم أنني فركت ثدييها من قبل، ولا أعرف السبب. كنت هكذا هذه المرة، انتظرت، مرت حوالي 24 دقيقة، ذهبت خلف الباب الثاني للحمام، رأيت صوت الدش، الماء مغلق، أدركت أنها كانت تغسل شعر جسدها، لم أعد أستطيع مواجهة نفسي، توجهت إلى أبواب المنزل والساحة، أقفلتها حتى لا يدخل أحد لفترة، مع أنني كنت متأكدة من عدم دخول أحد، طرقت الباب، وزهراء قالت نعم، لست على ما يرام، قالت: لا يا إلهي، لا تؤذيني، اذهب بعيدا. قلت: ليس لدي أي شيء أفعله، افتح بطاقتي، لقد توترت وركلت باب الحمام خفت وفتحته كانت في زاوية الحمام مرت 20 دقيقة عندما أدركت أنها تستمتع بوقتها وضعتها على أرضية الحمام ووضعت الكريم داخلها ببطء الحمار ذو شكل جيد، لكنني تحركت ذهابًا وإيابًا ببطء شديد وكانت تتأوه، وبعد حوالي 15 دقائق أفرغت الماء في مؤخرتها وضاجعتها حتى كانت راضية. شعرت بالذنب لماذا فعلت هذا لأختي. أنا غاضبة جداً لأنني فقدت ابنتي، والآن أختي متزوجة، ولكني أشعر بالحرج من رؤيتها.

التاريخ: أغسطس شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *