ابنة ماري

0 الرؤى
0%

مرحبا أيها الأصدقاء الحسيون القصة التي أريد أن أرويها لكم تتعلق ببنت خالتي التي ذكرت إسمها هنا عمرها 22 سنة وأصغر مني بـ 7 سنوات عندما كانت أصغر عندما كنت نائما عند خالتي المنزل بالليل والجميع نائمين، كنت أذهب لوقتها في منتصف الليل وكنت أتلاعب به قليلاً، عندما اكتشف ذلك وغضب مني وأرسل لي هذه المعلومات في رسالة، ينجح الأمر، لكن هناك شكوك. "إنه في مكان في جنوب طهران. منزلنا قريب مني. صهر عمتي لديه ثقة نسبية بي. كان لديهم طفل في العام الماضي. قصتنا تبدأ عندما كان مخطوباً لخالتي. لقد جاء إلى منزلنا، وكنت في الممر عندما شممت ريحته وهو يتحدث، تشاجرت مع زوجي وطلبت منه أن يذهب ويتحدث في موقف السيارات حتى لا يلاحظ أحد، وبعد أن غادر في موقف السيارات، ذهبت "خلفه لأريحه قليلاً، وحصلت منه على بعض القبلات في هذا الموقف. ولأنني لم يكن لدي الوقت، لم أستطع فعل أي شيء. استغرق الأمر سنة ونصف بعد زفافهما. في أحد الأيام، اتصل بي زوجها وقال لي أن لديه بعض الأعمال الفنية في المنزل ولا يستطيع التعامل معها، والحمد لله نحن مشغولون بالعمل الفني، ورأيت أنه ينقصنا بعض الأشياء، وأرسلته لشراء الأشياء، وكان لي ربع ساعة لتكون وحدي مع خالتي كانت تنام ابنها كانت تخاف أن يصل إليها زوجها حتى احتضنتها لم تسمح لي أن أفعل معها أي شيء لكني كنت في حذائي وحضنتها من الخلف، كنت أفرك ثدييها من الأعلى، وفجأة وضعت شفتيها على شفتي بإدارة رقبتها، بينما كنت أفرك كسها، كانت تفرك كسها علي حتى تأوهت ببطء وكانت راضية فركتها حتى ارتضيت وجمعت الطاولة بسرعة لا تظهر نفسها أتمنى أن تنال إعجابكم بارك الله فيكم جميعا

التاريخ: أغسطس شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *