معارك حلوة

0 الرؤى
0%

مرحبا أريد أن أكتب عن إحدى علاقاتي الجنسية مع زوجتي عمري 28 سنة وتزوجت منذ 5 سنوات وزوجتي أكبر مني بـ 12 سنة، كنت أريد دائما أن يكون بين زوجتي فارق السن كبير أنا لا تحب الأشخاص النحيفين زوجتي ليست غريبة وليس لديها جسم مميز جدا لكنه مثالي بالنسبة لي نتجادل أحيانا لكنه ملح الحياة بالطبع زوجتي تهدأ دائما لقد أسقطتني بالصبر والصبر، لكن خلاصة كل هذا هي أنني على قيد الحياة وبدونها، كل هذا حقًا، وما لا معنى له، بدأ القتال من هنا لأن زوجتي كانت متورطة جدًا بسبب جدول أعمالها المزدحم ووضعها المالي. مشاكلي وأقل اهتماما بي، ومشاكلي في الجامعة والامتحانات كانت مربكة جدا لي يومها، تذمرت له كثيرا أن محمد، أنت لا تحبني إطلاقا، أنا أحبك، أنت لست لي حب انت مش خالص كلك نايم ومش بتتكلم مع زميلاتك مش بترجع البيت مدام مش قادر اتنفس عندي عمل اعطيني وقت هي جات عندي لتعانقني كالعادة ابتعدت وقلت لا أريد الذهاب لا أحبها لكنها لم تذهب بعيدا ضربتها على صدرها قلت لا أريد اذهب لكنها لم ترحل بعد لماذا أردت أن تأتي إلي مرة أخرى عانقني دون أن يقول كلمة واحدة ضربته عدة مرات ألصقت وجهي بالحائط وأمسك بشفتي لم أتركه وأدار وجهي بعيدا، كرر ذلك عدة مرات وأعطيته مساحة، ثم أمسك وجهي وقبل شفتي بقوة، عضني، ثم ذهب إلى رقبتي وأذني، مع العلم أنني كنت حساسة قاومت لكنه رفعني من اسفل ثيابي وضغط على ثديي بقوة واخذهما في فمه وقعت على السرير وصرخت على شفتي ورقبتي وصدري لكنه كان يقوم بعمله لاله اخذت اذني ومصتها ارتحت وبدأ الانين من جديد وشفتاي على صدري ولم اقدر ان اخرج من فمي هدأت سريعا لم يعد لوحدي ذهبت معه كأني اشتقت له كل التوتر كان في يدي كل التوتر كان في يدي مرت نصف ساعة وأعطاني حساب أنت مزعج جدا قلت لك ثلاث مرات عندما جئت هو قال طيب الان ارجعي الى بطني استلقيت على ظهري هو وضعني على ظهري رفعت خصري وبدأ يدفع بقوة وبسرعة كنت على وشك الاكتفاء للمرة الرابعة قلت لك من من اعماق قلبي اني احبك من كل قلبي رفعت راسي وقبلت شفتيها وهي راضية وجاء اباش وحضني من الخلف وقبلت وضحكت قبلته وقلت في قلبي انا سوف يموت في الحب مع هؤلاء الناس

التسجيل: May 1، 2022

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *