الجدار إلى الجدار

0 الرؤى
0%

بسم الله هذه قصة حقيقية غيرت اسمها للتو اسمي أحمدة أنا صاحب محل عمري واحد وعشرون سنة قصتي بدأت عندما كان عمري خمسة عشر عاما لدينا جار فتاة اسمها الناز عمرها XNUMX سنة، طويلة قليلا، ثدييها واسعان وليس كبيران، منذ أن توفي جدي لأنه كان لديه زوجتان، كانت إحدى زوجاته لديها ابنة في نفس عمر الناز، كانت الناز تذهب دائما إلى شوفتها وأنا أخو بنت عم تلك البنت كنت أروح عند أخوها يوم ذهبت إليه وقالي ما معي رسوم أريد أن أحصل على طرد ماذا أفعل؟ قلت أرسل هذا الرمز إلى هذا الرقم سيكلفني عشرة آلاف تومان بدأت لعبة الرسائل القصيرة لأول مرة، كنت أخشى أن أرسل له غمزة، وأخيراً أرسلت غمزة، لم يقل أي شيء، لقد أرسلت قلبًا، ولم يقل أي شيء، باختصار، أرسله بنفسه، وبدأنا بإرسال رسائل نصية قصيرة رومانسية، وفي يوم من الأيام قلت له دعني أغمزك غمزة حقيقية، لكنه لم يقبل بعد توسلت فقبل وغمزت له، وبعد أيام قلت له دعني أعانقك، لكنه ظل يقول لا، وفي أحد الأيام، أخبرت أحد الأطفال، فقال: قل له كذا و -فلان يا غلام، فلما قلت له دعني أعانقك، قال لا، قلت: لماذا سمحت لفلان أن يعانقك؟ "لا تخبر والدك، سأخبرك من فعل ذلك بأبيك." قال: "لا سمح الله"، فقلت يجب أن تتركه يفعل ذلك. وأخيراً وافق. وفي أحد الأيام، جاء بحجة الرغبة. ذهبت إلى صديقتها، أمي وأبي لم يكونا هنا، أحضرتها إلى المتجر، أغلقت الباب وبدأت في تقبيلها، لكنها لم تكن تعرف، لقد أنزلت سروالها، ولكن لأنها كانت لديها ستارة لم أنظر إليها مؤخرتها بيضاء للغاية بدون خطوط وثديين مثاليين بدأت أكل ثدييها قلت دعني أفعل ذلك قال يؤلمني قلت لا تخف لا لا تؤلمني، أعرف كيف أفعل ذلك، أولاً أدخلت إصبعًا واحدًا فيه، ثم إصبعين، ثم ثلاثة أصابع، قال إنه يؤلمني، وبصقت عليه، وفعلت ذلك في مهبله، وتجمعت الدموع في عيناه، ولكن بعد بضع دقائق انفتحتا، وهدأت وبدأت في الضخ، وبعد عشر دقائق، جاء الماء وسكبته في يدي، وسكبته على يدي، وارتدت هي ملابسها و غادر.

التاريخ: يونيو شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *