العم يسافر

0 الرؤى
0%

مرحبا لكل أصدقائي هذه الذكرى التي أريد كتابتها حقيقية وليست خيال كان عمري حوالي XNUMX سنة عندما توفي والدي عندما كنت صغيرا كنا عائلة مكونة من XNUMX أفراد وعشنا معا ولكن بعد وفاة والدي الموت أصبح أكثر فأكثر. بمجرد أن جاء الجمهور، بقينا هناك حتى المساء، ثم ذهب للعمل في الخارج. كان الجو حارا. أردت الذهاب إلى الحمام للاستحمام. رأيت قميص رجل في سلة ملابس. شككت في ذلك. التقطتها. رأيت أن هناك قميصًا نسائيًا في الخزانة بجانبي. كان منديلي عليه، لكنني لم ألاحظ ذلك. كنا نتعلم عن كرة القدم ذات يوم. "كنت أسير في الشارع. ذهبت أنا وإخوتي إلى منزل عمي. رأيت صوتًا قادمًا من الحمام. كان الحمام في الفناء. تسللت إلى الداخل ورأيت صوتًا يأتي من الحمام. كانت تقول لي: أكلته أمي قالت أنه سميك جدا وسوف يعلق في حلقي تحداها ذهبت إلى باب غرفتي وكان زجاج الحمام مكسور قليلا رأيت صورة أمي ملتصقة الجدار خلف ظهر امي وكان يصرخ عليها الاطفال مش موجودين يا حسين ابعتها لزاوية للنوم حتى اتخلص من حرجك لقد تأخر الوقت قالت لي امي انك سأذهب إلى منزل عمك. أريد أن أذهب إلى منزل جدتي. جدتي كانت مريضة. كان من المفترض أن يأخذوها. عمي يريد الذهاب إلى طهران لعصر بيليت. وافقت وقلت نعم، ذهبت. أنا خرجت ولكن كانت درجة حرارة المساء، عدت إلى المنزل خلسة، وضعت المفتاح، فتحت الباب، ذهبت لأرى غرفة صدام، اقتربت من الباب، كان مفتوحا، رأيت الجمهور مصدوما، أمي صمت بكل رغبة، ثم قال الجمهور كفى، أريد أن أعود، أريد أن أقتلك، لقد فعل ذلك ووضعه في زاوية غرفتي، أعطاك أنين أمي المؤلم. "لا يساعد ذلك. أنا أبكي، لكنه لم يهتم. لقد استمر في الضغط. مرت بضع دقائق. لقد سحب الديك من حفرة والدتي. رأيت أنه اتسع. ولم يضر". بعد الآن، كانت مجرد مضخة تدفعها، فقالت: "علي، اهتز مؤخرتك. "وضع قضيبه في كسها وضخه واحدًا تلو الآخر، وأخيراً جاء الماء وأفرغه بالكامل قالت: "خذي حبة فقط، لن يزداد الأمر سوءاً. غادرت المنزل بسرعة، أتمنى أن تنال إعجابك".

التاريخ: نوفمبر شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *