مثير مثير!

0 الرؤى
0%

هذا العمل مختلف قليلا! قد لا يكون على ذوق الكثيرين ، لكني كتبت! آمل أن تعجبك!

** أشاهد جمال حبي معك

في خضم اضطرابات هذا اليوم
في خضم هجمة كل الأحزان
لديك عناق كبير بلا حدود لاستيعاب جسد متعب
احتضان محب يستحق العوالم
عندما أضع نفسي بين ذراعيك الدافئة بكل قوتي وتداعب شعري ويدك في أعلى سماء ..
أنا أسعد من الجنيات بجانبك

ارتجاف يديك المذكرتين على أطرافي الأنثوية يجعلني أفقد الوعي. أضع يدي على يدي وأتحرك فيها ... جسدي كله يرتجف من عطش أيدي الرجال!

أنا قلقة! وأنت أكثر قلقا مني…! نشاركنا القلق حتى تنقش اللذة في كل مكان في أذهاننا ولا ننسى أننا نحب ...

دموع العيون ت شفتيك على رقبتي… حركة يديك و قبلاتك بلا هوادة…. يجعلني أكثر وأكثر قلقا.

اهدأ ، لقد حان وقت المداعبة ... تحدق في عيني أنت صامت. تنظر إلي .. أنت تبتسم وأنا قرأت الحب في عينيك.
ببطء ، ظل وجهك يثقل على وجهي ... نعم! الآن شفتيك تلعب بالحب على شفتي ..

أنا أمسك يدي في شعرك. لا أريد أن أتخلص من شفتيك أبدًا ... أعلن الحب بكل ما عندي ...

نأكل مثل الهندباء الغزل على الأرض! كنت تاركا لي. نظراتك مرتبطة بنظري نی تبتسم .. أبتسم ...
تضغط بيدك على صدري وتقول: هذا قلبي!
أضع يدي على صدرك وأقول: هذا القلب الطيب لي أيضًا !!!

أنت تمسك بيدي ... تنظر إلي بشكل مؤذ وتتحرك بلطف نحو شفتيك
تغمض عينيك وتضع شفتيك على يدي. أنت تقبلني كثيرًا بالحب بحيث يبقى في يدي إلى الأبد ...

أنت تهاجم شفتي مرة أخرى وتجعلني أنام على ظهري
هل تعرف جسدي المضطرب يحترق ...

وأنت تعرفني حال زلت رأسي من شفتي إلى رقبتي وأطلقت أجسادنا في السجن بيديك ...
أنت تضع جسدك الذي لا يهدأ على جسدي المضطرب ... تشعر بنارك بنار جسدي
نيراننا المضطربة تحترق ... اللهب الذي كنا ننتظره قد سممنا بالفعل ..

نحن ضائعون في موجات الحب. نتجول بين النيران وندعو الضحك الرومانسي إلى قلوبنا

وسط كل هذه الجلبة ، ما زلت تهمس في أذني ، "أنا أحبك".
أنا في ذروة جنوني الآن ...

وابتساماتك الجميلة على شفتيك تخرج الحكمة من رأسي وجهودي للوصول إليك آلاف المرات

أحسب لحظة الجماع .. أنتظر اللحظة التي أشعر فيها بتدفقك بداخلي وفي تلك اللحظة أكثر عاهرة على وجه الأرض

عد نفسك ورفع ذاتي يقودنا إلى ذروة الحب

أنت تحضنني بقوة وهذه المرة تبتلع شفتي بشفتيك ولكن برفق

وهذه لحظة ميلاد الحب ولحظة التوحيد وهذا يعني بالنسبة لي معنى الروح في شخصين.

وهذه لحظة الاختلاط ...

أنا لا أريد أن أصل إلى النهاية. الى نهاية الفراق

أنت تدفعني وأنا بين ذراعيك ونختبر فرحة الحب في النهاية

وهذه هي الطريقة الأولى

الأول هو الطريق الطويل الجميل لحبي لك وحبك لي

ترفع صراخك وتفترق لحظة… وتبحث عن فراق عينيك! **

((لم أرَ أحدًا يتحدث عن الجنس بهذه الطريقة! بالطبع لم أرَ هنا! أتمنى أن ينال إعجابك! .......... هل تعتقد أنني يجب أن أكتب هذا الأسلوب أو الأسلوب؟))

التاريخ: يوليو 6، 2018

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *