ممارسة الجنس مع الانتقام

0 الرؤى
0%

مرحبا هذه أول قصة أكتبها اسمي آصف وأنا طالب طب في جامعة أصفهان بصراحة كنت إنسانة عاطفية منذ أن كنت طفلة وكانت الدموع على شفتي رغم ذلك كنت صبيا وكنت وحيدا جدا منذ البداية، وكثير من الناس لم يحبوني، حتى عائلة جدي وعمي عندما كان عمري 10 سنوات، كانوا يساعدونني، ولكن طوال الوقت كنت أبكي وأبكي فقط. لم أخبر أحدا، لقد فقدت نفسي تماما حتى دخلت مدرسة الموهوبين في سن 13 عاما واكتسبت ثقتي بنفسي ووجدت قدراتي، وكان متفوقا جدا في دراستي وأعجبت كثيرا بهذه الميزة، لكني لم أقع في الحب ولم أمارس الجنس إلا في مرة عندما كان عمري 16 سنة، أعجبت بفتاة اسمها زهرة على الانستغرام وذهبت إلى عملها، لكن في ذلك الوقت كنت نحيفة وكان ذلك كان بسبب دراستي، وتعرضت للإهانة كثيرًا، وتركني بعد كل هذه القصص، ولن أنسى أبدًا كم كنت أتنهد وأصرخ على نفسي بعد تلك القصة، ولم أستطع أن أقول شيئًا لأي شخص الآن. كان وقت امتحان القبول الخاص بي وكنت أفكر في هذه الأشياء، لكن حقده كان دائمًا في قلبي وقلت إنني في يوم من الأيام سأنتقم منه عندما أذهب إلى المكتبة وأدرس وبعدها سأتعب لمدة ساعتين، أفكر في كل شيء وأقول إنني سأفعل شيئًا حتى لا يلمس صدري، درست مرة أخرى لمدة عام، درست في مكتبة نفس الكلب، وخلال هذا الوقت كونت صداقات جيدة جدًا بخلاف السابق، كان أحدهما اسمه أكبر، وكان والده يعمل في مجال العقارات، والآخر بهمن، وكان لديه مقهى، وجاءت نتيجة الامتحان وشاركت ضغينة مع بهمن وأكبر، قال أكبر ذلك سأرتب لك حديقة من الدرجة الأولى قال بهمن أيضًا أنك ستصلح قوامك وتصنعه مرة أخرى حتى أتمكن من إخبارك ذهبت إلى كمال الأجسام والكيوكوشن لمدة 3 أشهر وشخصيتي لقد صنعتها مثالية وبطريقة ما ضربت دماغ زهرة مرة أخرى، هذه المرة كانت تواجه طبيبًا وسيمًا ولم تستطع لمس صدري واكتسبت مكانتي أمامها تدريجيًا ولم تجرؤ على التحدث عني حتى جاء يوم موعد معها كنت أقطع سيارة أخذتها إلى مقهى في بهمن وبهمن سكب أيضا ربع عصير زهرة دون أن يشعر فسكرت الزهراء وسكرت ويجب أن أقول إنها لم تشرب الخمر من قبل هذا وأنا لست من صديقاتها إطلاقا وعندما سارت على ما يرام أخذتها إلى هيبروت أخذت السيارة إلى حديقة أكبر وكان أكبر نفسه هناك مع زيد وباختصار حصلت على شفتيه بسرعة وكان "الأمر صعب حقًا بالنسبة لي، وفركته شيئًا فشيئًا، قبلتها وبدأت في مداعبتها من الخلف أثناء العمل، التقطت صورة لها وأمسكت المكواة منها، وبعد تلك الحادثة، ببطء ابتعدت عنها وجرحتها، ومازالت تتوسل إليها أن تعود وتتجاهلني، لن أفعل ذلك، هذه قصة جنسنا بطعم الانتقام، بالطبع وعدت نفسي أن كل من يبكيني ويحزنني سيغلقون أفواههم.

التاريخ: أغسطس شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *