ليلة مع ابن عمي أكبر مني

0 الرؤى
0%

أنا طفلة هادئة وخجولة لا أتكلم كثيرا هذه الذكرى تعود لي عندما كان عمري 16 سنة بنت عمتي كانت تبلغ من العمر 20 سنة في ذلك الوقت وهي طالبة وفي إحدى ليالي الشتاء ذهبت عائلة خالتي إلى القرية لحضور حفل، وكانت ابنة خالتي مريضة وأختها الصغيرة التي كان عمرها في ذلك الوقت 6 سنوات، وعندما لم تذهب والدتي، عادت إلي وقالت لي وحيد باشو، لا تذهب. روح هناك وحدي وقلت مش مزاجي نهائيا سأذهب سأحضرهم إلى هنا صغيري بعد مرضية أمي ثم أنا والدي كان الحارس في ذلك الوقت وقت قلت لوالدتي بدون قصد أن أنام أمام المدفأة، كنت أشعر بالبرد الشديد، فتحرك ثعباني إلى الجانب، ونمت بجانب مرضية، عيناي كانتا ساخنتين، لا أعرف لماذا ، كان شعري منتصبا، ورائحة مرضية كانت تزعجني، نقلت قدمي إلى قدم مرضية ورأيت أنها لا تتحرك، وضعت يدي على ذراعيها وكأنني نائمة، سحبت بنطالها وقميصها إلى الأسفل على ركبتيها. كان من الواضح أنها كانت مستيقظة لأنها كانت ترافقني. كان يتنفس على وجهي، كنت أقبل وجهه، كنت أقبله، لكنه لم يفعل أي شيء، كما لو كان نائما، كنت أقبل شفتيه وكأنني في مزاج جيد، سمعت صوت أمي تهتز، كنت خائفة، حيث وصلت إلى الكأس في جزء من مئة من الثانية، كيف سخنت عيني عندما رأيت مرضية تلصقها كستي بينما كان بنطالها منخفضًا، ونهضت بمقدار بوصتين، وفركت بصقي على رأسي، وجئت لأضعه عليها لأن مرزية كانت تمسك نفسها، ودخل كسي في كسها، وسحبت نفسها إلى الأمام وكأنها تتألم، ذهبت أمامها مرة أخرى، وضعت البخاخ، ضخت الماء، سكبت البخاخ، وبقيت هكذا، وبعد دقيقة رأيت مرضية تمسك بيدها، أخرجت الواقي الذكري الذي كان ملتصقًا بالرذاذ، وسحبت سروالي وشورتي وذهبت إلى الحمام قبل أن تخرج من الحمام، نمت واستيقظت في الصباح، ذهبت إلى المدرسة وفي الفصل، كل شيء فكرت في عمل الليلة الماضية ولم أشعر إلا بالخوف والإحراج، معتقدة أن دمائهم تسيل، ذهبت إلى المنزل، ذهبت وكسرت زاوية الزجاج وفتحت الباب، وكانت مرضية وأختها عندما "لقد غادرت أنت ومرضية، قالت أنك لن تأتي، فقلت لا وعدت إلى المنزل. لم يسمح لي بذلك. الآن عمري 2 عامًا ومرزية متزوجة أيضًا. لقد أصبح أكثر جنسية واستقر، لكنه لم يعد يقف لقد كتب لي.

التاريخ: أغسطس شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *