أنا وليز في نفس الفصل مع صديق

0 الرؤى
0%

مرحبا انا لادن كتبت القصة 9 84 8 2 8 8 8 7 9 85 9 87 8 3 8 7 ليه ومهسا لكم انا طالب في الجرافيك وأول شيء أود ذلك يقولون أنهم يقولون أن هناك الكثير من المثليات بين أطفال الفن. يقولون أن صديقتي زهرة لديها منزل في الشيرازية، طهران. في إحدى ليالي العام الماضي، ذهبت لرؤية صديقتها موجان من شيراز. ذهبت إلى هناك وضحكنا حتى الصباح الصبح نمت بس زهرة كان لازم تروح الجامعة الجامعة كانت الساعة 10:3 كدت أصحى من الجوع صحيت رموشي قلت لباشو ياكل شي كان أطول مني وكان لائقا وممتلئ الجسم. ذهبت لإحضار الشاي والكعك والصبار المتبقي من الليلة الماضية. رأيت أن رموشي تمشط شعرها وتستعد. كنت أرتدي قميصا، لكنني لم أرتدي البنطلون كانت رموشي ضيقة والتنورة تصل إلى ركبتي والجزء العلوي ضيق ذهبت إليها وكان شعرها طويلا فقلت لها هل تريدين أن أمشط لك؟ يا إلهي، بارك الله فيك." جلست خلفها ومشطت شعرها بلطف. ودلكت رقبتها بيدي. ولم تقل شيئًا. حركت يدي للأسفل وفركت جانبها. تنهدت وتأكدت من أنها لم تقل شيئًا. "لا مانع. لقد كنت في موضوعها منذ الليلة الماضية واعتقدت أنها مثلية. كانت تحاول إيجاد عذر. وضعت شفتي على شفتيه وفجأة دفع لسانه إلى فمي وبدأنا في تناول الطعام معًا. وضعت يده على صدري وبدأت في فركه وفجأة خلع قميصي، كان ساخنا، أغمضت عيني وسلمت له نفسي، وضع يده على ساقي، فتحت عيني بتحريك يدي رأسي، استأذنني، قلت له إنني مفتوح، وبدأ يفرك إصبعه حولي، كان يقودني إلى الجنون، كان يعرف ما كان يفعله، ببطء، بدأ بإصبعي. وتنهد سلب مني فرصتي لفعل أي شيء، جردني تماما ووضع رأسه على ساقي ولعق فمي، أنت الذي جعلتني مجنونا ثم وقف وكنت مستلقيا على قدميه هكذا، خلع قميصه وتنورته، ثم فتح حمالة صدره ثم خلع شورته بلطف شديد ورقصت، لقد امتصت وامتصت، كانت تجن واااااه لم تستطع الوقوف ونمنا بجانب بعضنا البعض وكنا لمسنا صدر بعضنا وقبلنا ثم فركتها قبلة لم تكن مفتوحة ولكن بطريقة ما جعلتها تتحسن سقطت XNUMX مرات بسبب الخمول ونمنا في أحضانه نصف ساعة وذهبنا إلى الجامعة و تناولت الغداء مع زهرة. غادرت موجان في المساء في نفس اليوم ولم أخبر زهرة أبدًا. شيراز كتبت من أجل المتعة وزهرة لا تعرف كيف أصبحنا جميعًا أصدقاء في يوم واحد.

التاريخ: مارس 15 ، 2019

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *