أمي والحاج آغا

0 الرؤى
0%

اسمي مهيار ووالدتي مرجان أيضا لأنني طفلة وحيدة أنا أعتمد كثيرا على والدتي وأنا جندي وقعت في مدينة بعيدة عن عائلتنا كان هناك صهر والدي أخبرته عدة مرات أنه لم يفعل أي شيء بي حتى قالت لي ذات يوم هيا بنا نذهب معًا. في مكتبه، كانت والدتي ترتدي محرفًا في ذلك اليوم. كان هناك معطف في المقدمة وقميص طويل تحته. كان قرب الظهر ذهبنا لرؤية سكرتير الحاج فتح الباب وقال حاج يا سيدي عندهم اجتماع جلسنا بعد الاجتماع ذهبت والدتي إلى غرفة السكرتير وجلست بينما السيد الحاج جمع اغراضه وخرج كنت جالس وحدي تذكرت كلام والدي قاله لوالدتي لا تتكلم كثيرا مع هذا السيد الحاج انا لا احبه ومن ناحية اخرى رأيت نوع والدتي التي لم تكن ترتدي سوى قميص طويل رقيق تحت معطفها، ذهبت لأنظر إليك من خلال الباب، لم يكن هناك شيء واضح، ذهبت إلى المطبخ، كان المنزل فارغًا في الفناء، ورأيت نافذة، ذهبت إلى غرفة الحاج آغا، الهاتف يتحدث حتى تأتي أمي لتقول كلمة، يرن هاتف الحاج آغا، الحاج آغا لا ينتبه لأمي على الإطلاق، ثم رأيت أمي تنزل قدميها ورفعت قميصها قليلاً بيدها، وكانت ترتدي طلاءً أحمر مع حذاء بكعب عالٍ، صعقها الحاج آغا ورفعها، ورأى هذا المشهد، وأغلقت هاتفها، وجاءت وجلست بجانب والدتي، ولم تأخذها رفعت عينيها عن قدمي أمي، وقالت بنبرة خاصة قولي لي يا عزيزي أنا في خدمتي، وأمي أيضاً قالت إنك تضايقني في عمل مهيار، وأصبحت حاج آغا، كما كان واضحاً أن عمله تم استقامة الديك، وجلس بجانب أمي، ووضع يده نحو ساقي أمي، ونظر إليها، ورأيت أمي تنشر ساقيها، وسقط الحاج آغا أيضًا على أمي، وخلع قضيبه مثل المتوحش. يأكل ثدي أمي ويلعق كسها ثم أمي ضرب أمي وهي نائمة وجعلها تنام أنت يا أمي كنت تفعل ذلك من الأمام ثم استدار ودفعني أمي من الخلف.فعل هذا لفترة حتى وقع على أمي.وافق الرجل على الكتابة

التاريخ: أغسطس شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *