ماري صديقة أختي

0 الرؤى
0%

مرحبا صديقة اختي اسمها مريم وكانت في نفس الصف في الجامعة وقبلت منا عملا وكانت قد اشترت منزلا في احد المكاتب في مدينتنا وكانت والدتها تأتي لرؤيتها في بعض الأحيان. أراد الذهاب وإحضارها بنفسه، لكني أخبرته أن أخي سيحضرها، فقال: "اذهب، أحضرها. أنا قادم من هذا الجانب. اتصلت بمنزل مريم وحصلت على العنوان. ذهبت إلى "أحضر البوفيه. كان ثقيلاً، وكان من طابقين. وكانت مريم في الطابق الثاني. على أي حال، أخذته." شكرني وأخبرته أن أختي لم تأتي. قالت إنها اتصلت بـ ضيفة ستأتي لاحقا قلت لها وداعا كنت خارجا عندما سمعت شيئا يسقط ثم صرخت مريم ركضت إلى الداخل ورأيتها تحاول تحريك خزانة ماذا علي أن أفعل اتصلت بأختي لكنها لم تفعل "لم تجب. جارتها لم تكن هناك أيضاً. كانت تعاني من ألم شديد. أمسكت بيدها ورفعتها. لم تكن قادرة على المشي. وضعت ذراعي حول رقبتها. وضعت ذراعي حول خصرها. كانت ترتدي بلوزة وتنورة. على جانب السيارة، صدرها يلامس يدي، قربت يدي لأشعر بها أكثر. كان يأكل، أعطاني الكثير من الحقائب في يدي، أخذته إلى سريره، استلقى، كان خاملاً، جئت لأخذ دوائه، حبتين منومتين اشتريتهما من الصيدلية أثناء تناول دوائه، أعطيته دواءه لتهدئته، كان في حيرة، وبعد فترة بينما جئت إلى صوته، أحسست أنها نائمة، لمستها من الخوف، ناديتها، لم تتحرك، لمست بلوزتها، لمست صدريتي، كان لديها ثديين أبيضين جميلين، لعبت معها قليلا والتقطت صورة لها لمست تنورتي واو كانت تفرك كسي على مؤخرتها قلت له انه يتألم سوف يستيقظ هدأت وسكبت الماء على مؤخرته والتقطت له صورة ولعبت معه لمدة ساعة تقريبًا ثم رتبت ملابسه ونظفت مؤخرتي وخرجت واتصلت بأختي وفي المنزل ليلاً نظرت إلى صوره ومسحت جميع الصور

التاريخ: يوليو شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *