أنا والفجر

0 الرؤى
0%

مرحبا اسمي محمد رضا عمري XNUMX سنة وهذه هي القصة التي أريد أن أرويها لأول سنة في حياتي بيتنا كان في عمارة سكنية أعطيت رقم لفتاة عاشت قليل ابتعدنا عن بعض المباني وأصبحنا أصدقاء وهو يريد ممارسة الجنس ومرت أيام قليلة ولم أستطع إلا أن أقبله وأفركه خلف بنايتنا لأنه لا منزلنا كان فارغًا ولا منزلهم وانفصلنا بسبب سلسلة من القصص وهو أصبحت صديقتي فابريك وكان منزلي خاليا وأحضرتها صديقتي إلى منزلنا وقمت بالترفيه عنهم ثم غادرت المنزل وبعد ساعة ذهبت إلى المنزل ورأيت أن سحر تريد الخروج فغادرت ثم صديقي صديقتي اسمها أمينة بدأت تمارس الجنس مع سحر وشاب وخرج وبعد أسبوع انفصل عن أمين وأرسل لي رسالة على التليجرام وقال إنه يريد أن يكون معي وقبلت بعد الكثير من الإقناع و في يوم من الأيام قررنا أن نذهب خلف بنايتهم ونلتقي ببعض وبعد أن قبلنا وفركنا بعضنا البعض، غضب وقال إن دمنا فارغ وكنت سعيدًا وذهبنا وجلسنا وسكب لي كأسًا من النبيذ. بالطبع كان نبيذ أخيه وشربته وسقطت على الأرض وفركت قضيبه في سروالي ثم خلعت سرواله وأكلت قضيبه الذي كان أسود اللون لكنه كان يجعلني أشعر بالغثيان لأنه كان أغمي عليه من شدة الحمل، ثم خلعت قضيبي الذي كان حوالي أربعة عشر إلى خمسة عشر سنتيمترا، فأكله لكنه لم يتركه، أراد أن يأتيني الماء، لكن الماء جاءني متأخرًا، فسكب كل شيء في منشفة ورقية، ثم قبلته وخرجت وافترقنا.

تاريخ: ديسمبر 29، 2018

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *