Navid وممارسة الجنس مع ابن عمه

0 الرؤى
0%

مرحبا يا أصدقاء، أريد أن أشارك ذكرى جنستي مع ابن عمي الذي كان أول جنس لي، أنا نافيد بنفسي، القصة تعود إلى عام مضى عندما كان عمري 17 سنة وجاءت خالتي واثنين من أبناء عمومتي الى منزلنا اسمها بيجه رأينا زوجها كان في رحلة مع صديقه الحب والمكانة وليس باختصار لديها ابن اسمه مهدي كان عمره 9 أشهر في ذلك الوقت. الصيف وكنت عاطل عن العمل ودائما أنام حتى الساعة 10 صباحا أو نحو ذلك، في ذلك اليوم، استيقظت في الساعة 10، خرجت من غرفتي ورأيت أنه لا يوجد أحد في المنزل، ذهبت إلى الحمام، عدت، سمعت صوت بكاء طفل طرقت الباب وذهبت لنفس الغرفة ورأيت بيجة ترفع ملابسها وتحاول إرضاع مهدي لكنه لا يأكل رأيت الطفل يبكي فذهبت إلى الأمام وأخرجت قطعة من الآيس كريم ليهدأ الطفل، رأيت أنه كان يبكي لأنني كنت أمزح مع أبناء عمومتي وكانوا يحبونني ويرتاحون معي، قالت السيدة بيجاه. بابتسامة: انظري، لن آكل، لن آكل، أمسكت رأسي بيدها نحو ثدييها، في تلك اللحظة نظرت ورأيت ما هو يونيو، ثديين 75، الذي أنا لم انتبه لها حتى الان توجهت نحوها دون ان اظهر اي مقاومة مازحت بالمايكروفونات ومهدي بكى كثيرا ونام مهدي نام ودخلت غرفتي وبعد دقيقة او دقيقتين رأيت باجا وقالت، "حسنًا، سيد نافيد، أرى أنك تحب ذلك." أدركت أن بيجا كانت متوترة وقالت: "الآن بعد أن أعجبك، أخبرني، ليس لدينا أي مجاملات." ربتها وتواصلت معها بالعين، وأخذتني إلى جانبها وأعطتني قبلة على شفتي، قائلة إنني لم أستمتع باللعب كثيرًا وأنني كنت ألعب بتكاسل أكبر، لكنها كانت محترفة. نزل وأغلق باب الغرفة وجاء وبدأ يجردني من ملابسي، كنت أرتدي بنطالاً مريحاً، فنزعه سريعاً عن جسدي وذهب إلى جسدي وقبلني وطلب مني الاستلقاء على الأرض لقد جاء وأخذ جسدي في يده وهدأها وشعرت وكأنني في الجنة بدأت تقفز لأعلى ولأسفل على كسي ولأننا لسنا مثل الأصدقاء الحسيين الآخرين فقد ضخني جوني سينس لمدة 7-8 دقائق، وبدأ الماء في التدفق، أخرجت ووقفت بسرعة وركع ووضعها في فمه، وبعد فترة من المص، جاء الماء وشرب حتى النهاية. ذهبت لتهدئة هذا الطفل مرة أخرى، هذه المرة عندما اقتربنا من الطفل وقلت له: "أنت لم ترضعي، أمك ضاجعتك. ضحكت بيجاه أيضًا وقالت إن الأمر ليس سيئًا بالنسبة لك يا سيد نافيد. هذا القصة كانت أول ممارسة جنسية لي، وبعد ذلك تمكنت من مضاجعة عمة أمي." سأكتبها لك لاحقا

التاريخ: أغسطس شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.