زميل أرملة

0 الرؤى
0%

مرحبا أصدقائي الحسيين الذكرى التي أريد أن أكتبها لكم حقيقية تماما أعيش في إحدى المدن الجنوبية وظيفتي مكتب وكان لدي زميلة كانت أرملة منذ أربع سنوات إذا أردت ذلك أخبرني كيف التقينا، سيكون الأمر طويلًا جدًا، تعرفنا على بعضنا البعض وأقمنا علاقة، نخرج ونستخدم المناديل في السيارة وندخن السجائر، وفي يوم الجمعة أخبرني أنه ذهب إلى المنزل. لمناسبة مع عائلته وأنه سيعود مع أحد أقاربه في المساء ليأتي إلى عمله في الصباح لأن الوقت كان متأخرا في الليل، وعندما وصل إلى المنزل لم يكن قد ذهب بمفرده، ومن ناحية أخرى، فقد جاء بمفرده، وبما أن الأطفال كانوا يقيمون مع والدته في المدينة، فقد تم الاتفاق على أن آخذه في الصباح الباكر وآخذه إلى المكتب. فقلت: "ماذا تفعل؟ هل تعتقد أننا يجب أن نأخذ إجازة ونذهب معًا ونتخلص من عاري؟" وافق واتصل بالمكتب ورفض السعر. وعدت إليها عندما وصلت إلى هناك واتصلت بي وفتحت الباب وأنا دخلت ورأيت ابنتها قد أخذت حماما مبللاً وكانت مثيرة للغاية لم أستطع السيطرة على نفسي بعد الآن ووضعتها على السرير وجردتها وسقطت فوقها وكانت تئن واستمتعت به، ثم نهضت وتعريت بنفسي، كنت بخير، وضعت عليها كريمتي، كانت ساخنة مثل الفرن، ظلت تطلب مني أن أفعل ذلك، لكنني أردت شيئًا، لإزعاجها، واصلت "عملي. دفعني جانبا وأمسك بيد روم وكيرمو وقبله وبدأ في نفخ أنفه. بدأ في نفخ أنفه. وشيئا فشيئا، سمع صوتي. ثم جاء وبدأ في تقبيلي شفتيه وجلس كان يريد أن يقبلني، لم ألمسه، وظل يتوسل إلي، ظل يقول: "يا إلهي، من فضلك المسني، من فضلك المسني، فصرخ وأخذ كيرمو بيده، و صرخ من الشهوة وقال: سألتف حولك يا عزيزتي، حولك يا عزيزي آآآآه، لقد ذهبت، كان نائبي يصعد ويهبط وكنا نستمتع، إنها ليست ذاتية -استهجان ظهري مشدود وما بجيب ماء بسرعة باختصار قبلتها على رأسها وكانت تبتلع مني حتى شبعت ووقعت وبعد دقائق رفعتها ورفعتها ساقيها وفتحتها ووضعت قضيبي في فتحة كسها وهدأتها ولم تقل "أووه، أنا محروقة، اللعنة علي، اللعنة علي، اللعنة علي." جئت إلى الحمام للتنظيف عن نفسي كنت أنام بجانبها وكنت آكل على شفتيها، كانت عطشانة جدًا، أخذت الحليب في يدها مرة أخرى وبدأت تأكل، أصبح الحليب قاسيًا مرة أخرى وأعطيتها يد أخرى، فعلت ذلك XNUMX مرات في اليوم التالي وسكبت عصيري على ظهرها وصدرها، بعد ذلك اليوم انتهينا، كنا معًا لمدة ثماني سنوات، وخلال هذه السنوات الثماني، مارست الجنس معها وقبلتني ثلاث أو أربع مرات، وابتلعت مني. اليسار يتصل من وقت لآخر لكنه غير راض عن زواجه أفتقد ممارسة الجنس معه أتمنى أن أفعل ذلك مرة أخرى شكرا لك على الوقت الذي أمضيته.

التاريخ: يوليو شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *