قير ناز هي صاحبة المحل

0 الرؤى
0%

مرحباً يا أصدقاء، آخر مرة كتبت قصة صفعة صاحب المحل الذي كنت أعمل فيه، والآن أريد أن أواصلها، أولاً اسمي حميد رضا، كان عمره آنذاك 17 عاماً والآن أنا 35 سنة، واسم صاحب المحل مهدي وعمره حوالي 11 سنة، منذ أن ضربني كان يضايقني دائما، مثلا، يقول: كنت فين عندما كنت طفلا، وششال هو شخصيتي، والحقيقة هي أنه في اليوم الذي ضربني فيه، أردت أن أترك متجره وذهبت للتحدث معه، لكن حتى رأيته، لمس مؤخرتي وامتلأ قلبي بالسكر." ولهذا السبب بقيت. وكان يشير إلي بأصابعه في بعض الأحيان، باختصار، بعد بضعة أيام عندما كنت في متجره، قال لي: "أنت ستصعد إلى الطابق العلوي لغسل الأطباق. لدي ضيف الليلة. لن آتي للقيام بالعمل. "كان الدم في الطابق العلوي من المتجر. لم أكن أعرف ما الذي يحدث. كانت الساعة حوالي الساعة 18 صباحًا. قبلت." وصعدنا معًا إلى الطابق العلوي، وفتح لي الباب، وذهب إلى المتجر. المتجر وقال إن البطاقة انتهت، اتصل به، لقد مر حوالي ثلاثة أيام منذ أن أعطيته اللاباي، وغسلت الأطباق والحقيقة هي، لا أمانع إذا جاء إلى الطابق العلوي، لذلك اغتسلت بسرعة واتصلت به وقال سآتي الآن وبعد دقائق قليلة صعد إلى الطابق العلوي وقال لماذا ملابسك مبللة قلت الماء انسكب قال انتظر لقد جف هيا بنا إلى الطابق السفلي وضعه على رقبتي وقال لي لتشغيل أغنية وهو يرقص معي قلت لا أعرف قال أدر ظهرك أعطني مؤخرتك وتعري ببطء قال لا يا سيد مهدي أنا لا أحب ذلك قال زي المرة الماضية وافقت رقصت وخلعت سروالي وتي شيرت جلست على الأرض أمامه بركبتين وقال لي اخلع سروالي أخذت قضيبه في يدي وقلت هل أنت قال يريدني أن آكله، قال نعم، بدأت ألعقه وألعق قضباني القذرة، كان أفضل طعم، قال نم على الأرض، طلب مني أن أبصق أو كريم، قلت ما تريد قال قل لي وإلا سأفعل ذلك، قلت بصق في مؤخرتك، بصق على ثقبي، لعب بفتحة مؤخرتي، قال لي أن أفتح فتحة مؤخرتك بيديك، قلت لماذا، قال أريد أن أرى ، حسنًا، ظننت أنه على حق، فعلت ذلك، قال افتحه حتى تجبره، وقلت لا تتركه حتى أقول له، فتحت عيني، تركني أذهب إلى أسفل عينيه رقبتي وكان يحتضني من الألم في البداية لم أستطع التنفس وبعد ثواني قلت هاتي أتذكر جاء وسكب في مؤخرتي وأخذ قضيبه صدقني ,احلى شعور في الدنيا لما الشخص الذي ابوسه يشد عضلات بطنه واحس انه اول مرة احس به قلت لمحل تغدينا قالي تعالي للمحل استريحي لفترة نمت لمدة ساعة، ذهبت إلى المتجر، لم أتمكن من النزول على الدرج من الألم، كان المحل زبوناً، حتى ذهب، قال: كيف سكينتي الشخصية؟

التاريخ: مارس 19 ، 2019

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *