رفيق ليالي

0 الرؤى
0%

مرحبا اسمي بويا وهذه قصتي الأولى أتمنى أن تنال إعجابكم أولا دعني أخبرك أن هذه قصة مثلية وإذا لم تعجبك فلا تقرأها أنا عمري 18 سنة وهذه القصة تعود إلى قبل عامين عندما كان عمري 16 سنة ولهذا السبب ينظر لي بعض الأولاد طبعا أحب أن تنظر لي فتاة ولدي ابنة عم في نفس عمري "أنا وأنا قريبان جدًا من بعضنا البعض. اسمي ساسان، في ذلك الوقت تعرفت على الجنس وهذه الأشياء للتو من خلال ابن عمي. اسم ابن عمي ساسان، وله جسم ووجه بناتي مثلي، وهناك ليس حتى شعرة في جسده، كنت أرغب حقًا في ممارسة الجنس مع شخص ما، لكن لم يكن لدي أي شخص وناقشت هذا الموضوع مع ابن عمي وتم الاتفاق على أنه سيصلحني في إحدى الليالي عندما ذهبت ورأيت أنه لم يكن في المنزل، فغيرت ملابسي وانتظرته، نهضت وتبعته، كان يريد أن يغير ملابسه، فقلت: سأخرج، كن مرتاحاً، قال: يا أبي، "نحن كلانا صبيان. لا حرج معي. لقد قبلت كلماته دائمًا. جلست بينما كان يغير ملابسه، وسحب سرواله. دمدمت في الأسفل. ماذا تفعل وقالت، حسنًا، قميصي مبلل لا حرج في ذلك، نحن كلانا صبيان، ووافقت مرة أخرى، كنت أمارس الجنس معها عندما رأيتها، باختصار ارتدت ملابسها وبعد مشاهدة بعض الأفلام ذهبنا لننام كالمعتاد جمعناهم وخلدوا للنوم أنا الذي كنت معتادة على النوم عارياً خلعت ملابسي وبنطالي ودخلت تحت البطانية خلع ساسان ملابسه بحجة أن درجة التدفئة مرتفعة جداً وحرارته وكلانا نايمين عراة بجانب بعض، مرت حوالي نصف ساعة، ولما قام ساسان قلت له وين قال قم، قلت ليه قال قم، لقد تذكرة، نهضت لأرى ما يقوله، دخل ضوء المصباح الكهربائي من النافذة وكنا نرى بعضنا البعض تماما، وفجأة، خلع ساسان سرواله ووضع مؤخرته في اتجاهي، فقلت له "اه ماذا تفعل؟" قال "مش عايز تضاجعني تعال تضاجعني؟" قلت نعم بس لا الولد ارضاني تاني بلسان سمين ومن ناحية تانية ، كان لدي شعور في قلبي أنه كان يستمتع، فخلعت شورتاتي هكذا، ركع أمامي وبدأ ينفخني، شعرت وكأنني أطير في السماء، نفخني فترة ثم جلس على أربع وقال اذهبي واحضري فازلين واضربي على مؤخرتي ومؤخرتي أنا قلبك لم أشعر بذلك ففعلت ما قاله لي وضغطت عليه. رأسي على جحره، كان ضيقًا، لن يذهب، وبعد دفع رأسي، دخل في مؤخرته المسكينة، كان يموت من الألم والحرق، وكان يقول أخرجه، لكني كما أنا كان ممتلئا، دفعت قضيبي إلى أسفل كسها، وبعد فترة اتسع، وبدلا من أن تطلب مني إخراجه، كانت تتنهد، وزاد ذلك من سعادتي مائة ضعف، أخبرت ساسان، و هو، الذي أصبح الآن قليلا من الحشرة، قال لي أن أسكب كل ذلك في مؤخرتي. وبعد رشفتين أو ثلاث رشفات، أفرغت كل الماء في مؤخرته وسقطت على السرير المجاور له. وبعد بضع دقائق، ذهب ساسان ليغسل مؤخرته وينام بجانبي مرة أخرى مرت حوالي ساعة فهمت من الساعة وأنا نائم عندما أحسست بساسان يحتضنني ويستمر في الكتابة

التاريخ: يوليو شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.