الحب والغيرة مع صديقتي

0 الرؤى
0%

الى كل اصدقائي بالضبط في اول يوم العيد هذه السنة صرت صديقا لبنت كانت جارة العامة اول يوم كانت علاقتنا مجرد عطاء لبعض و هذا كل شيء انا سنة ثانية ثانوي طالبة تخصص رياضيات لم أفكر في الجنس منذ البداية، كنت خجولة تماما، ذهبت إليها مرتين أو ثلاث مرات ولم يكن هناك سوى الشفاه والقبلات، في أول شهرين كنت بخير معها، حتى اكتشفت أنها مع شخص آخر، وأردت الانتقام، أردت أن أذيعها، عندما اتصل بي وبكى وقال: يا محمد، لقد أخطأت، وتوبيخت وحرقت حتى النخاع. قلت أنني بقيت معه لأنني كنت طفلة ولكن علاقتنا أصبحت باردة نوعا ما، لقد مر شهرين على صداقتنا، علاقتنا كانت باردة جدا، أراد الانتقام من أفعاله، ولم يخبرني أقل من نفسه أنني وقعت في حبه بطريقة سيئة، لكني لم أطرح الأمر حتى لا يخونني وأتشاجر معه مرة أخرى وهو يهدئني، لقد كان شعورًا جيدًا. كان الأمر جيدًا جدًا حتى ذات ليلة تشاجرت معه بشدة ولعنته. كان لديه وضع جيد. لم يطلب مني أن أذهب إليه. بعد القتال، لم يهدئني. لقد حصل على غاضب مني. كان الأمر سيئًا للغاية. شعرت بالسوء. كنت آسف. توسلت إليه أن يعود، لكنه لم يعود. في أحد أيام الجمعة، خرجت العائلة العامة للمتعة وابنة الجمهور، التي لم تعد دخلت امتحان القبول لعبت مع بنت الجمهور اغلب الوقت امي قالت لي اطلع اجي بعد نصف ساعة قال تعالي ذهبت للفناء كان نصف مفتوح دخلت المنزل عندما رآني تفاجأ قلت اذهب للغرفة سأتحدث معك دون أي سبب غادر أرسلت الفتاة العامة إلى الفناء وأغلقت الباب ذهبت إلى الغرفة كانت تبكي قالت إني كنت في وضع صعب ولهذا السبب غضبت قلت أريد أن أقتلك من من قالت لا أنا أتوسل إليك قلت اسكت ذهبت قدامها خلعت قشطتي قلت أكلها قالت طيب هأكلها بس مش من حد قلت أكلها دلوقتي أكلها ايه شعورك بعد لحظات قليلة أنا التقطتها وطلبت منها خلع بنطالها، وبينما كانت تبكي، خلعت البنطلون، وقالت: يا إلهي، لا أعرف من أنت، فقلت حسنًا، واستلقيت وضاجعتني. صرخت في طيزها لكني ضخت بقوة بسبب غضبي، وبعد 5 دقائق نزل الماء من البكاء." كانت عيناه حمراء، لمست سروالي، كنت خارجا، قال: "محمد، أحبك"، تدحرجت الدموع على عيني، خفضت رأسي وغادرت.

التاريخ: أغسطس شنومكس، شنومكس

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *