تلاشت الغيرة

0 الرؤى
0%

مرحبا اصدقائي هذه اول مرة اكتب قصة هذه قصة حقيقية ليس فيها كاذب فأرجو ارشادي للنهاية اسمي نعمة واسمي زايد شقيق انا طولي XNUMX سم ولدي XNUMX صدر ولكني حازمة ولطيفة في بنية جسمنا، نحن معًا منذ XNUMX سنوات، عندما أصبحنا أصدقاء، قررت أنا وشقيق أن نتزوج بعد عام من صداقتنا، نحن نحب بعضنا البعض جدا.من بداية صداقتنا مارسنا الجنس.أول مرة أرضيته في شيتجار في السيارة.ساكسامون، حصلت على شقائق النعمان منذ عامين في شمال الستار.ومن وقتها وأنا أفعل من الأمام إلى الخلف لعدة أيام عندما كنت أقرأ قصة بطريقة حسية، عندما كنت أقرأ قصة جماعية، شعرت بالإثارة الشديدة، يصرخ بهدوء في أذنه، قلت له يأتي من ثالث شخص ثم رأيته منزعجا باختصار، في يوم من الأيام كان من المفترض أن نعود إلى المنزل ونكون معا، قبل ذلك، ذهبنا إلى الطاولة في المنزل لتدخين الشيشة، أخبرته مرة أخرى، لكنه لم يقبل. علاقتنا أصبحت باردة، لا يمكننا أن ننظر في أعين بعضنا البعض. قلت أعدك، لم يقبل بعد ذلك. قلت عليك أن تفعل ذلك قبل أن يوافق. ذهبنا إلى منزلنا. اتصلت رضا، لم يكن صديقي المقرب، لم يكن يعرف شقيق وتفاجأ لكنه جاء قريبًا في منزلنا، ثم قلت دعنا نذهب إلى الغرفة، كنا جميعًا واقفين، كنت ألمس شفتي، رضا ايضا كان يفرك ثدييها من ملابسها ثم خلعت ملابسي وكان رضا يرتدي بنطال شقيق وجسم كريستال مع قميص وحمالة صدر امامنا وكانت المرة الاولى لي في هذا وكانت علاقتنا هكذا سيئة، ذهبنا إلى سريري، خلعنا ملابسنا، قلت لشغايق أن يمارس الجنس مع رضا، فتحت حمالة صدرها من الخلف، خلعت قميصها، ثم أكل رضا كير، تغيرنا أنا ورضا، وضع شغايق كير في ملابسه فمه وذهب رضا أيضا وراء شقيق، فقال له: "هل يجوز لك أن تعضني؟" قال شقيق: افعل، فوافق، "شقيق"، وأطلق أيضا صرخة خفيفة، لقد جعلتها ساخنة، لكنها لم تكن شهوانية فعلا كأنها منزعجة لأنني كنت في قمة شهوتي جاء رضا من الحمام وقال هل يمكنك أن تضربني يا أختي فقالت طيب ثم غادرت كانت حارة، وضختها من الخلف، ذهبنا إلى الأرض ونستلقي، شجيج يرقد على جانبه الأيسر، نزلت، ضخت مؤخرتها خلفي، كان رضا قد وضع قضيبه في فمه، وفمه يضخ صدر شجيج كان عندي ثدي واحد في يد رضا كنا نضغط بشدة رضا الذي كان قضيبه فوقك جاء وغير مقعده معي استلقيت على سريره ضاجعني ثم جاء شقيق و "ضاجعني ونمت على سريره، ثم جاء رضا وضاجعني. صعدت إلى الطابق العلوي وكنا نضخ الماء، وشعرت بالحرارة. رأيت أن الماء كان قادماً. أخرجته من الحفرة، وجاء الماء. ذهبت إلى الحمام جئت لأرى شقيقاً ملقى على الطريق يضخ الماء جاء ورش الماء ذهب إلى الحمام ثم ارتدى ملابسه وخرج وبعد أن خرج بكى شقيق بعد تلك الليلة أشعر بالندم كل ليلة، عذاب ضميري لا يختفي، لدي الكثير من الدروس من شقيق، لكن أقول أن غيرتي ذهبت مهب الريح، أرجوكم ساعدوني، هل من طريقة لإرجاع غيرتي، شكرا لك، كان كل ذلك صحيحا.

التاريخ: يوليو 6، 2020

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *