أبقى عند سفح حبي

0 الرؤى
0%

وصلت إلى سن البلوغ، ببطء، أستطيع التمييز بين الخير والشر، وبعد سن الرابعة عشرة كان لدي خاطب، ولكن على الرغم من أنه كبير في السن، فقد أعطاني والدي السلطة، ولكن لا يزال لدي أي شعور، "لم أكن أعرف الحب كثيرًا. باختصار، في سن الثامنة عشرة، جاء صبي عام ليتقدم لخطبتي. لا أعرف السبب. لكنني لم أكن كالمعتاد. بعد أن سمعت أن الصبي العام جاء ليتقدم لخطبتي" كنت سعيدا حامد فتى أسمر طويل القامة ذو عيون سوداء ووجه أسود والذي فاز بقلوب جميع الفتيات في الأسرة أعطيته إجابة إيجابية كان هناك طرق على منزلنا للمرشح ذهبت لفتح الباب. لقد كان أكثر وسامة من أي وقت مضى. نظر هنا وهناك وقبلني بسرعة. ذهبنا إلى المنزل. لم يكن الأمر كما هو الآن. كان الجميع في المنزل. جلسنا نتحدث ونضحك. ثم تناولنا الطعام الغداء انا وحامد كنا نغفو حميد غمز وقالي اروح للحوش جاء عندي وحضني كان ماشي معي كان يحط حضنه على رجلي كان يضغط عليا كنت جننت ، رضيت، كنت في أحضانه لأول مرة، راضية، ما أسعده، قبلني حميد، قال: أحبك، أحبك، يا رنا، يوما بعد يوم، سقطت أكثر حباً لحميد لدرجة أنني كنت مستعداً أن أضع شوكة في عيني وليس في يد حميد، وبعد ستة أشهر جاءت ليلة الزفاف، لقد سئمت من التواجد بين ذراعيه، فقبلنا سراً وتقبلنا قبلت باختصار الحفل انتهى ذهبت أنا وحامد إلى منزلنا ذهبت إلى ذراعيه وقبلها ولم يكن لدينا سرير في ذلك الوقت لقد قبلني كثيرا لدرجة أنه كان عاريا. لعق ثديي وقبلني كان يلعب قلت كفى حامد انت عاريه شفت كيف نظر لي خلع قميصه جسمه اخضر وعضلي كنت اقبله قلت بسرعه انا لا أتحمل خلع بنطالك توقف طويلا خلع بنطاله لكن كأنها قطعة لحم زائدة بحجم الإصبع قلت لماذا حميد هكذا رأيت حامد مطأطئ الرأس وهو يبكي، وقال: "يا إلهي، لا تأخذ شرفي. لقد ولدت هكذا. قلت هذا يعني أنك لا تستطيع أن تمارس الجنس معي. قال لا، "لن ننجب حتى أطفالًا. كنت أضع المكياج. كنت مجنونة، العالم يدور حولي، ما هو قدري؟ حميد توسل إلي كثيرًا في تلك الليلة. كنت أفكر فيما يجب فعله. في في الصباح أحضرت لنا أمي الفطور، رأتني تحت أذني وقالت: "هل تتألم؟ لم أعرف ماذا أقول. طيبتك أشعلت نارا في قلبي، كنت أحترق. باختصار، فكرت في حبي وفضلته على الشهوة، بقيت مع حبي، عمري الآن 25 سنة، أعيش مع حميد ومازلت عذراء، لمت نفسي لأنني لم أنجب وبعد كل هذه السنوات، مازلت أحبوا حميد واتركوا دمه بالكفن الأبيض

التسجيل: May 1، 2020

XNUMX تعليق على "أبقى عند سفح حبي"

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *